تركيب خزاني مياه في حي الباسل بقطنا لتحسين الواقع المائي

الثورة – لينا شلهوب:

بيّن المهندس محمود حيدر عضو مكتب تنفيذي في محافظة ريف دمشق لقطاع الزراعة والموارد المائية والبلديات أنه تم الانتهاء من تركيب خزاني أوكسفام سعة كل منهما ٧٥ م٣ في منطقة حي الباسل بمدينة قطنا، بالتعاون مع المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي في دمشق

وريفها، وذلك بهدف تحسين الواقع المائي، مشيراً إلى أنه تم وضعهما بجانب خزان أمبيا التجميعي، بهدف زيادة السعة التخزينية، و تم وصلهما مع الخزان الأرضي القائم سعة ١٠٠ةم٣، و مع خط الضخ المغذي للحي. كما تمت تعبئة الخزانات والضخ منها بشكل تجريبي باتجاه أحد قطاعات الحي.
وأوضح أنه لدى الكشف عن مدى  دقة التنفيذ تبين وصول المياه بشكل جيد لمنازل المواطنين في هذا القطاع، مضيفاً أنه سيتم العمل في الأيام القادمة على تنظيم أدوار لتوزيع المياه على كل القطاعات في حي الباسل بما يضمن وصول المياه بشكل جيد لمنازل المواطنين.

آخر الأخبار
المستقبل يصنعه من يجرؤ على التغيير .. هل تقدر الحكومة على تلبية تطلعات المواطن؟ الخارجية تُشيد بقرار إعادة عضوية سوريا لـ "الاتحاد من أجل المتوسط" فرق تطوعية ومبادرات فردية وحملة "نساء لأجل الأرض" إلى جانب رجال الدفاع المدني 1750 طناً كمية القمح المورد لفرع إكثارالبذار في دير الزور.. العملية مستمرة الأدوية المهربة تنافس الوطنية بطرطوس ومعظمها مجهولة المصدر!.  السيطرة الكاملة على حريق "شير صحاب" رغم الألغام ومخلفات الحرب    بين النار والتضاريس... رجال الدفاع المدني يخوضون معركتهم بصمت وقلوبهم على الغابة    تيزيني: غرف الصناعة والتجارة والزراعة والسياحة كانت تعمل كصناديق بريد      تعزيز التعاون في تأهيل السائقين مع الإمارات بورشة عمل افتراضية     الإبداع السوري .. في"فعالية أمل" ريف اللاذقية الشمالي يشتعل مجدداً وسط صعوبات متزايدة وزير الطاقة: معرض سوريا الدولي للبترول منصة لتعزيز التعاون وتبادل الرؤى بطولات الدفاع المدني .. نضال لا يعرف التراجع في وجه الكوارث والنيران  وزير الطاقة يفتتح "سيربترو 2025"  وزير الطوارئ يتفقد مواقع الحرائق ويشيد بجهود الفرق الميدانية   500 سلة إغاثية لمتضرري الحرائق باللاذقية  السويداء على فوهة البندقية.. سلاح بلا رقيب ومجتمع في خطر  دمشق وأبو ظبي  .. مسار ناضج من التعاون الثنائي الحرائق تتمدد نحو محمية غابات الفرنلق.. وفرق الإطفاء تبذل جهوداً جبارة لإخمادها امتحانات البكالوريا بين فخ التوقعات والاجتهاد الحقيقي