أول دولة تحتفل بالعام الجديد 2024

الثورة:

ينتهي العام الميلادي 2023 اليوم، ويستعد العالم للاحتفال بقدوم العام الجديد 2024، مع اختلاف موعد حلوله من دولة لأخرى بحسب موقعها، وفقاً لخطوط الطول والعرض وخط جرينتش.
وتبدأ دول العالم واحدة تلو الأخرى بالاحتفال بليلة رأس السنة، حسب الأنظمة الزمنية الـ24 التي يفصل بينها فارق ساعة واحدة، وتشتمل فعالياتها بهذه المناسبة على استعراضات وألعاب نارية يحضرها عدد كبير من الأشخاص.

أول دولة في العالم
ستكون أول دولة تحتفل باستقبال العام الجديد هي كيريباتي، وتحديداً في جزيرة ساموا كيريتيماتي، التي تقع جنوب المحيط الهادئ بالقرب من أستراليا.
وجزيرة ساموا كيريتيامتي، التي يقطنها نحو 6 آلاف شخص، هي أكبر جزيرة في كيريباتي.
ففي اللحظة التي تدخل فيها جزيرة كيريتيماتي العام الجديد عند منتصف الليل بشكل رسمي، سيكون التوقيت المحلي في نيويورك لا يزال عند الساعة 05:00 صباحاً بتوقيت المنطقة الشرقية في 31 كانون الثاني 2023
ومن المفارقات الغريبة أن جزيرة ساموا الأمريكية هي آخر دولة ستحتفل بالعام الجديد، فالجزيرتين تحملان الاسم نفسه “ساموا”.
وتقع ساموا الأمريكية في جنوب المحيط الهادئ، بين الولايات المتحدة وأستراليا، ويبلغ عدد سكانها حوالي 50 ألف شخص.
ويحتفل سكان ساموا الأمريكية بالعام الجديد في تمام الساعة 12:00 صباحاً من يوم 1 كانون الثاني بتوقيت جرينتش، وهم بذلك يكونون قد استقبلوا العام الجديد قبل دولة نيوزلندا التي انفصلت عنها عام 1962، وتحتفل بعد مرور 26 ساعة من جزيرة ساموا القريبة من أستراليا، رغم أن المسافة بين هاتين الجزيرتين لا تتجاوز 160 كيلومتراً.
أول دولة عربية
وفي العالم العربي، يدخل العام الجديد أولاً إلى سلطنة عمان والإمارات، وتحتفل به لاحقاً باقي الدول العربية وآخرها موريتانيا.

ليلة رأس السنة
وتحتفل العديد من الدول حول العالم بليلة رأس السنة الميلادية، حيث تطلق عشية العام الجديد الألعاب النارية وتقام الحفلات الموسيقية احتفالاً بهذه المناسبة.

آخر الأخبار
خطة وطنية لتطوير الضمان الصحي في سوريا سيدات أعمال "تجارة دمشق" تقدمن خطة لدعم المشروعات والتعليم "أنصفونا".. وقفة احتجاجية أمام القصر العدلي في حلب للمطالبة بعودة المفصولين العمل على  ترميم أكثر من 60 ألف هيكل مدرسي سوريا: التعاون العربي في مجالات الأحوال المدنية والجوازات   المكتب القنصلي في درعا ينحز أكثر من ألف معاملة يومياً مدونة سلوك إلزامية.. استعادة الأخلاقيات المهنية إلى الوظيفة العامة شراكات سعودية تركية مع سوريا تدفع التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة غياب الوعي وتجاهل معايير السلامة.. كارثة تهدد أرواح العاملين  باحثان سياسيان: نسب بعض القوى الخارجية انتصار السوريين لنفسها تزوير للتاريخ علي التيناوي: انتصار الثورة ليس هدية من الخارج بل ثمرة تضحيات السوريين الحل عند دوائر الامتحانات.. لا بيانات في رابط المفاضلة عودة الورقة والقلم.. امتحانات الثانوية بين القلق والآمال مضر الأسعد: الثورة السورية انتصرت بتضحيات أبنائها "هندسة الذكاء الاصطناعي".. تخصص المستقبل في "السورية الخاصة" "العملات الرقمية".. فرصة محفوفة بالمخاطر في ظل غياب الإطار التنظيمي جدلٌ في القطاع الصناعي.. تسهيل الاستثمار أم حماية البيئة؟ دعم التصنيع الغذائي ضرورة استراتيجية الأمن الغذائي في سوريا ليس بخطر تحسين الخدمات وتقلص المساحات الخضراء.. حدائق دمشق تحت مجهر الاستثمار