الثورة -دمشق:
فقدت الأوساط الثقافية الأديب والكاتب وفيق خنسة.. هذا وكان فرع اتحاد الكتاب العرب في اللاذقية قد نعاه.. وقال رئيس فرع اتحاد الكتاب العرب في اللاذقية ممدوح لايقة أن الراحل كان صاحب تجربة أدبية عميقة وذهن وقاد وفكر صاف ونظرة عميقة تستحق الإشارة إليه بالبنان، فهو شاعر له بصمته الخاصة في الحداثة، وناقد عميق استطاع الغور إلى أعماق النصوص الأدبية وسبر مكنوناتها.
بدوره عضو اتحاد الكتاب العرب (فرع اللاذقية) الأديب محمد حمدان بين أن الراحل خنسة كان أديباً وشاعراً فصيحاً، إضافة إلى كونه ناقداً وقاصاً موسوعياً تلمس النقد الإبداعي، وهو من رواد التيار الجديد في النقد كما ساهم في نقل الثقافة العربية إلى الأدب الياباني
محطات
ولد في اللاذقية عام 1946.
إجازة في الفلسفة.
عمل مدرساً في ثانويات اللاذقية، وأستاذاً زائراً في جامعة طوكيو (1986-1990).
نشر في الصحف والمجلات السورية والعربية.
عضو جمعية الشعر.
من مؤلفاته:
1-إشارات متنافرة على وجه الحاضر- شعر- دمشق 1970.
2-لعينيك ما أشتهي أن يكون- شعر- دمشق 1978.
3-حكايات شجرة التوت- قصص للأطفال- دمشق 1979.
4-دراسات في الشعر الحديث- نقد 1981.
5-الجمر- شعر- 1984.
6-جدل الحداثة في الشعر- نقد- 1985.
7-أغاني الطفولة- شعر للأطفال- 1986.
8-كويدان- ترجمة- 1992.
9-أحاديث الأقنعة- قصص- 1992.
10-الوقائع والمصير- نقد- 1994.دراسة في أدب حسن صقر .
11-الشخصية اليابانية- دراسة- 1994.
12-شتاء الجنون- شعر-