فتاة تقفز فوق الأسوار كالحصان

تتقن فتاة من كندا والتي لا تتجاوز السادسة عشرة من عمرها فن القفز فوق الأسوار كحصان.
ووفقاً لصحيفة الديلي ميل البريطانية تمارس الفتاة القفز لمدة ست سنوات وتتدرب من خلال الركض حول منزلها وهي تمد يديها تحت ذقنها وهي تقفز إلى الهواء وتمتد ساقها وتهبط على يديها وقدميها قبل أن تواصل الجري والقفز.
تقول الشابة: بدأ كل شيء عندما كنت في العاشرة وبدأت ركوب الخيل، كان جميع أصدقائي يركضون ويقفزون مثل الخيول بين الأحداث، كنا نقفز على الحواجز، ولإتقان قفزة الحصان يجب على المرء أولاً أن يتعلم الإيقاع بطلاقة وبعد ذلك البدء في ممارسة القفزة عن طريق الحفاظ على الساقين مستقيمتين وقبضة اليد المشدودة قريبة من الذقن وقد اعتبرتها طريقة جيدة لبناء القوة والقدرة على التحمل.

التاريخ: الجمعة 31-5-2019
الرقم: 16991

 

 

 

آخر الأخبار
فرنسا تلغي مذكرة التوقيف بحق المخلوع  الأسد وسط تصاعد المطالبات بالمحاسبة الدولية فعاليات من اللاذقية لـ"الثورة": سيادة القانون والعدالة من أهم مرتكزات السلم الأهلي وزير الاستثمار السعودي يطلع على الموروث الحضاري في متحف دمشق الوطني مذكرة تفاهم سياحي بين اتحاد العمال وشركة "لو بارك كونكورد" السعودية كهرباء ريف دمشق تتابع إصلاح الأعطال خلال يوم العطلة وزير الاستثمار السعودي يزور المسجد الأموي محافظ درعا: استقبلنا نحو 35 ألف مهجر من السويداء ونعمل على توفير المستلزمات باريس تحتضن اجتماعاً سورياً فرنسياً أمريكياً يدعم مسار الانتقال السياسي والاستقرار في سوريا فيصل القاسم يدعو إلى نبذ التحريض والتجييش الإعلامي: كفانا وقوداً في صراعات الآخرين الحفاظ على السلم الأهلي واجب وطني.. والعبث به خيانة لا تغتفر  الأمن الداخلي يُجلي عائلة أردنية علقت في السويداء أثناء زيارة لأقاربها "الصمت الرقمي".. كيف غيّرت وسائل التواصل شكل الأسرة الحديثة؟  عودة اللاجئين السوريين.. تحديات الواقع ومسارات الحل  نائبة أميركية تدعو لإنهاء "الإبادة الجماعية" في غزة وئام وهاب… دعوات للعنف والتحريض الطائفي تحت مجهر القانون السوري الأمم المتحدة ترحب برفع العقوبات عن سوريا وتعتبرها خطوة حاسمة لتعافي البلاد الاستثمار السعودي حياة جديدة للسوريين ..  مشاريع استراتيجية لإحياء العاصمة دمشق  الباحثة نورهان الكردي لـ "الثورة": الاستثمارات السعودية  شريان حياة اقتصادي لسوريا  أهالٍ من نوى يطالبون بالإفراج عن متطوع الدفاع المدني حمزة العمارين   السعودية وسوريا.. من الاستثمار الى إعادة بناء الثقة