اقتصاد تونس قد ينكمش 6-7% والعاطلون سيزيدون 275 ألفا هذا العام

ثورة أون لاين:

قال وزير الاستثمار والتعاون الدولي إن أعداد العاطلين عن العمل في تونس سترتفع بنحو 275 ألف عاطل جديد وفقا لدراسة حكومية بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

وأنهت تونس هذا الشهر كل القيود على السفر والتنقل الهادفة لاحتواء فيروس كورونا وعادت القطاعات الاقتصادية للعمل بشكل عادي وستفتح نهاية الشهر الحالي حدودها البرية والبحرية والجوية في إشارة على سيطرتها على انتشار الفيروس.

لكن قطاع السياحي الحيوي والذي يمثل نحو عشرة بالمئة من الناتج المحلي الخام وهو مصدر رئيسي لجلب العملة الصعبة تضرر بشكل كبير بسبب الأزمة.

وأضاف الوزير سليم العزابي أن الدراسة تتوقع أن ينكمش الاقتصاد بنسبة 4.4 بالمئة لكنه أضاف أن الانكماش قد يصل إلى ستة أو سبعة بالمئة خلال قانون المالية التكميلي الذي ستعرضه الحكومة على البرلمان خلال أسابيع.

وتراجعت صناعة السياحة بنحو 50 بالمئة في الأشهر الخمسة الأولى من هذا العام.

وأشارت الدراسة التي عُرضت في مؤتمر صحفي إلى أن معدل البطالة سيزيد إلى 21.6 بالمئة مقارنة مع 15 بالمئة مسجلة في بداية العام الحالي.

آخر الأخبار
طرطوس.. تأمين مستلزمات الإنتاج والنهوض بالواقع الزراعي القنيطرة.. تأهيل كوادر "الشؤون الاجتماعية والعمل " بتقنيات الحاسوب رفضاً للتدخل الخارجي.. وقفة احتجاجية في صليب التركمان  "زراعة اللاذقية".. تفقد المناحل ومحصول القمح محطة تحويل عربين في الخدمة حمص: تعزيز الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي في حسياء "المالية" نحو إعادة هيكلية مديرياتها في المحافظات   شراكات صناعية على طاولة مباحثات سورية تركية لتطوير آفاق التعاون تعاون سوري ألماني في مجال الاتصالات وتقانة المعلومات خلال أيام.. "شام كاش" بالخدمة عبر كوى البريد عودة الحياة لصحنايا وأشرفيتها.. وإطلاق سراح دفعة ثالثة من الموقوفين  بمشاركة سوريا.. انطلاق أعمال مؤتمر أسبوع المياه العربي السابع في الأردن طرطوس.. إخماد حريق بالقرب من خزانات الشركة السورية للنفط أردوغان: لن نسمح بجر سوريا لصراع جديد السلطة الرابعة تستعيد دورها و"الثورة" تعود بروح جديدة تسجيل الطلاب المنقطعين في الجامعة الافتراضية حتى ٨ الجاري لنكن عوناً في استمرار نعمة المياه إعلان ترامب حول خفض الرسوم الجمركية على الصين.. تكتيك أم واقعية؟ تكريم كوادر مستشفى الجولان الوطني The Media line: حماية الأقليات أم ذريعة عسكرية".. إسرائيل تُعيد صياغة خطابها في سوريا