سارقو منازل في اللاذقية بقبضة العدالة

ثورة أون لاين – ناديا سعود:

تمكّن فرع الأمن الجنائي في اللاذقية من إلقاء القبض على أشخاص يقومون بسرقة المنازل عن عن طريق الخلع والكسر أثناء غياب أصحابها، وتبيّن بعد التحقيق أن أحدهم يدعى (ص . ك) تولد 1979 و (ب . ع) تولد 1977، وبالتحقيق معهما اعترفا بسرقة عدّة منازل بطريقة الخلع والكسر ليلاً، وأنّ الشخص الذي كان يرشدهم على المنازل يدعى (ع . غ) تولّد 1972 وقد ألُقي القبض على الأخير حيث كانت الحوادث على الشكل التالي:
حيث أقدموا بالشهر الثاني من العام الحالي بالساعة الثانية على الدخول لمنزل كائن على دوار هارون بطريقة خلع القفل بواسطة “بانسة” ومفك براغي وسرقة مصاغ ذهبي .
كما قاموا بالشهر الأول من العام الحالي بنفس الطريقة ليلاً على الدخول لمنزل بحي الشيخ ضاهر قرب بناء الأحوال المدنية وسرقة مصاغ ذهبي أيضاً.
ودخلوا لمكتب ومنزل بحي الصليبة قرب فرن غزال وبنفس الطريقة دخلوا لمنزل بحي عين أم إبراهيم وذلك منذ حوالي خمسة أشهر وبعثرة محتوياتهم وعدم العثور على مسروقات (مصاغ ذهبي) .
تمّ اتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم، وسيتمّ تقديم المقبوض عليهم للقضاء المختصّ أصولاً.

آخر الأخبار
البرد يدق الأبواب.. وأسعار الألبسة لا تبشّر بالدفء القمح.. واقع مأساوي إلى تهديد مباشر للأمن الغذائي "حياة سوريا" للتبرع بالدم تنطلق ضمن مبادرة "لعيونك يا حلب " "الحكومة الإلكترونية".. استثمار في الإنسان والجهد والزمن ' الأنثروبومترية'... ليست للصناعة والهندسة فقط! كسر الصمت ونشر الوعي .. مفاتيح للنجاة من العنف الأسري مدخل دمشق الشمالي بحلة جديدة مشروع لدعم أسر الشهداء بريف إدلب الأحمد يُعلن استكمال انتخابات رأس العين وتل أبيض ونتائج أولية خلال ساعات خبير طاقة يقدم مشروعاً لضبط جودة أنظمة الطاقة الشمسية سوق الإسمنت السوري يحظى باهتمام دولي قطر تعيّن سفيراً فوق العادة في دمشق .. خطوة دبلوماسية بحجم استراتيجي هل تصبح سوريا مركزاً عالمياً لصناعات السيليكا والزجاج؟ المنتجات المهربة للأسواق.. خطر يهدد الصحة والاقتصاد جو ويلسون: السوريون ينهضون من الحرب بإرادة تبهر العالم إعادة تأهيل معبر الرمثا..رافعة للتنمية والاستقرار في الجنوب نائبة مفوضية اللاجئين: غياب الخدمات أكبر عائق أمام عودة السوريين أردوغان من قطر: تركيا لن تتخلى عن دعم سوريا ومسارها التنموي ابتعاث الضباط السوريين إلى تركيا والسعودية.. جسر للخبرة وبناء جيش حديث حين تتحوَّل رسوم حماية الصناعة الوطنية إلى أداة لخنقها!