عون: كل الفرضيات لا تزال قائمة في سبب انفجار مرفأ بيروت

ثورة أون لاين:
أكد الرئيس اللبناني العماد ميشال عون أن كل الفرضيات لا تزال قائمة في سبب الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت ولا يمكن التهاون بأي منها.

وقال عون في مقابلة تلفزيونية الليلة: “ليس هناك أي تأخير في التحقيق بالانفجار ولكننا بحاجة إلى الوقت لمعرفة الحقيقة لأنها متشعبة وكل الفرضيات لا تزال قائمة ولا يمكن التهاون بأي منها”.

وأشار عون إلى أنه سيطلب من الحكومة الجديدة فور تشكيلها أن تباشر بالإصلاحات أولاً وتحقق نتائج سريعة لذلك موضحا أن التحقيق المالي الجنائي الذي أقرته حكومة تصريف الأعمال سيحدد المسؤوليات المالية المخالفة للقوانين والتي كانت منطلقا للفساد.

وكان وزير الصحة اللبناني في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن أعلن أمس ارتفاع عدد ضحايا انفجار المرفأ إلى 177 شخصا.

 

آخر الأخبار
التربية تبحث خطط ترميم المدارس في حماة "الغارديان" تنتقد الرواية الإسرائيلية حول تكذيب المجاعة في غزة.. ماذا قالت؟  إعلام أميركي: دبلوماسية ترامب تحقق نتائج ملموسة في "الشرق الأوسط"  The Associated Press: ماذا يعني رفع العقوبات الأميركية عن سوريا؟ نحتاج إلى عملية بناء داخلية.. خبراء اقتصاديون لـ"الثورة": رفع العقوبات نقطة بدء لمرحلة جديدة   العراق والإمارات: ندعم تحقيق الاستقرار في سوريا ورفع العقوبات يعزز ازدهارها بين المنزل والعمل.. صحفيات يكسرن الصورة النمطية ويحققن التوازن "الهجرة الدولية": سوريا بحاجة ماسة للدعم من أجل تعافيها ما بين "بيت أبو احمد" و" ماكدونالدز".. المساكن المسبقة الصنع تنهي عقوداً من الانتظار الخبير شعبو لـ"الثورة": انخفاض سعر الصرف وهمي لا يسهم بتخفيض الأسعار أهالٍ من طرطوس: بعد رفع العقوبات.. الحلم يتحقق والأمل بمستقبل زاهر وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل: قريباً.. هيئة للعدالة الانتقالية ومنصة لسوق العمل الدولار يتراقص على إيقاع السياسة جيب المواطن على المحك... هل تنقذنا الليرة؟ الأصول المجمدة.. كيف سيستعيدها المركزي بعد رفع العقوبات؟  مدير نقل دمشق: رفع العقوبات سينهض بالقطاع إلى مستويات جيدة د. أيوب لـ"الثورة": رفع العقوبات خطوة "ذهبية" لاستعادة العافية مرحلة جديدة للشعب السوري.. المحامي حميدو لـ"الثورة": ينعش الآمال المعيشية "رحلة انتصار"... رسائل توثق الذاكرة السورية زينة الرجال الأغبياء ... أبرياء يدفعون ثمن الرصاص الطائش.. إزالة الأنقاض وفتح الطرقات بريف حماة