أولى الخطوات نحو طرح منتجات التعليم المهني في الأسواق المحلية

الثورة أون لاين -حماة –  زهور رمضان:

تم اليوم توقيع عقد بالتراضي بين مديرية التربية في حماة وشركة خلوف الصناعية لتصنيع عدد من النماذج المتفق عليهافي ثانوية التعليم المزدوج مهنة التصنيع الميكانيكي ، وذلك بحضور مدير التربية في حماة يحيى منجد وأعضاء مجلس غرفة صناعة حماة ، والمدير المساعد للتعليم المهني ، ورئيس دائرة التعليم المهني، وإدارة ثانوية التعليم المزدوج ذكور .
تم الاتفاق من خلال العقد على تصنيع القطع وفق النموذج المعتمد لصالح شركة خلوف الصناعية في ثانوية التعليم المزدوج من قبل معلمي الحرف والطلاب حسب المواصفات الفنية ، وضمن الفترة الزمنية المحددة .
يأتي هذا العقد ضمن توجه وزارة التربية بتفعيل التعليم المهني وتأمين متطلبات سوق العمل من القطع والأدوات بالسعر والجودة المنافسين ، حيث تعود الفائدة على الطلاب ومعلمي الحرف من الناحية العملية والمادية ، وبذلك يتحقق هدف التعليم المهني بزج الطاقات الشابية خريجي الثانويات المهنية في سوق العمل بجدارة نظراً لتمكنهم من إتقان العمل الموكل إليهم ، ويفتح لهم المجال للانطلاق بثقة لتحقيق مستقبلهم

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً