غرفة صناعة حلب تستعرض التحضيرات للملتقى الأول للصناعات النسيجية

الثورة أون لاين – سهى درويش:
بحث مجلس إدارة غرفة صناعة حلب التحضيرات الجارية لعقد الملتقى الاول للصناعات النسيجية الذي تقيمه الغرفة الأسبوع القادم بهدف تسليط الضوء على هذه الصناعة وأهميتها وحلقاتها الانتاجية المختلفة وآليات الدعم اللازمة لها.
كما ناقش مجلس إدارة الغرفة خلال اجتماعه الدوري إعداد رؤية وخطة الغرفة للعام القادم والانشطة والبرامج التي ينفذها مركز تنمية الموارد البشرية وبناء القدرات في الغرفة الرامية لتأهيل العمالة البشرية وتدريبها بما يلبي احتياجات المنشآت الصناعية، بالإضافة لاستعراض أنشطة لجنتي شباب الاعمال وسيدات الاعمال خلال الفترة الماضية وخطط عملهما للفترة المقبلة.
وأشار المهندس فارس الشهابي رئيس المجلس إلى أن الفترة المقبلة تتضمن العديد من الانشطة التي تقيمها غرفة صناعة حلب وذلك في إطار سعيها الدائم والدؤوب لتحسين بيئة العمل والإنتاج من خلال التواصل الدائم مع الجهات المعنية ورفع الكتب والمطالبة الحثيثة بدعم القطاع الصناعي لما يمثله من رافعة للنمو وداعم رئيسي للاقتصاد الوطني.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً