انفجار في ناقلة نفط قبالة ميناء جدة السعودي

الثورة أون لاين :

أعلنت الشركة المالكة لناقلة النفط التي تعرضت لانفجار قبالة ميناء جدة السعودي أن “مصدرا خارجيا” مسؤول عن الحادث.

ونقلت وكالة فرانس برس عن الشركة المالكة ومقرها في سنغافورة قولها في بيان اليوم إن “الناقلة (بي دبليو راين) التي تحمل علم سنغافورة تعرضت لضربة من مصدر خارجي بينما كانت تفرغ حمولتها ما تسبب بوقوع انفجار واندلاع حريق” مشيرة إلى أنه لا إصابات في صفوف أفراد طاقم الناقلة.

وكانت مصادر ملاحية أعلنت في وقت سابق اليوم عن وقوع انفجار بناقلة نفط قبالة ميناء جدة دون أن تعطي تفاصيل إضافية.

وأوضحت عمليات التجارة البحرية البريطانية أن الحادث وقع أمس قبالة ميناء جدة الرئيس على البحر الأحمر الذي يعد مركز توزيع لشركة النفط السعودية (أرامكو).

من جهتها أكدت شركة المعلومات البحرية (درايد غلوبال) ومقرها لندن وقوع الانفجار مبينة أنه وقع في سفينة “عندما كانت تقوم بعمليات في المرسى الرئيس في مرفأ أرامكو بجدة”.

ويأتى هذا الحادث بعد انفجار وقع الشهر الماضي بناقلة نفط يونانية راسية في ميناء الشقيق جنوب السعودية.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً