حلب تنبض بالحياة… عودة 250 صيدلية للعمل في الأحياء المحررة و164 في الريف

الثورة أون لاين – جهاد اصطيف:

مع عودة الأمان للأحياء المحررة من رجس الإرهاب في مدينة حلب وبعض مناطق ريفها بدأ فرع حلب لنقابة الصيادلة العمل على تشجيع الصيادلة لإعادة افتتاح صيدلياتهم في تلك المناطق، كما بيّن ” للثورة ” الدكتور محمد مجنو رئيس فرع نقابة الصيادلة بحلب، مضيفاً بأن الصيادلة وخلال سنوات الحرب الإرهابية وخروج بعض الأحياء والريف عن السيطرة افتتحوا صيدليات في المناطق الآمنة واستمروا بعملهم الصيدلي.
وكشف أن عدد الصيدليات التي عاودت الافتتاح في الأحياء المطهرة من الإرهاب منذ عام 2016 وحتى الآن بلغ 250 صيدلية، إضافة إلى 164 صيدلية في الريف المطهر، مشيراً إلى أن عدد الصيدليات بشكل كامل في حلب يبلغ 1203 صيدليات، كما قامت النقابة بتأهيل مقرها في شارع بارون وبدء العمل فيه وتفعيل نظام المناوبات للصيدليات مع عودة الأمن والأمان.
وتابع بالقول: إن فرع النقابة وفي سياق مهامه العلمية أقام المؤتمر العلمي الأول في العام الماضي إضافة إلى الاستمرار بإقامة الدورات التدريبية والملازمة لطلبة كليات الصيدلة في جامعة حلب والجامعات الخاصة.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً