أغلى نزال في تاريخ الفنون القتالية.. ماكغريغور يواجه بويرير بلقاء جديد

الثورة أون لاين:

وافق داستن بويرير على خوض نزال جديد أمام الإيرلندي كونور ماكغريغور للمرة الثالثة، بعد أن التقى الثنائي آخر مرة في نزال (يو أف سي 257) شهر كانون الثاني الماضي، وانتهى بفوز الملاكم الأميركي.
وقبل ذلك، كان ماكغريغور قد فاز في أول مواجهة جمعت بينهما في 2014، وبعد انتصار بويرير في كانون الثاني، قرر الملاكمان خوض معركة حاسمة في مرحلة ما بالمستقبل، لذا قد يكون تاريخ النزال المرتقب في 10 تموز القادم، بعد أن اعترف بويرير برغبته في ملاقاة ماكغريغور، في هذا الحدث الكبير.
وذكرت قنوات (ESPN) أن بويرير قد وافق الآن على شروط النزال الثالث، في الوقت الذي تشير فيه تقارير إلى أن قيمة هذه المواجهة تصل إلى 155 مليون جنيه استرليني، لتكون الأكبر في تاريخ (يو أف سي).
ولم يحدد حتى الآن مكان النزال، على الرغم من أن اتحاد الفنون القتالية لديه خطط لإقامتها في بلد يسمح بحضور الجماهير، فيما تأكّد أن النزال الثالث بين بويرير وماكغريغور لن يكون من أجل حزام الوزن الخفيف، الذي تخلى عنه خبيب نورمحمدوف بعد اعتزاله.

آخر الأخبار
المنحة القطرية وجسر الكهرباء.. في زمن ارتفاع الأسعار توزيع السماد المركب لمزارعي الزيتون في "تديل" بريف حلب وسائل التواصل الاجتماعي وحالة التوحش الرخام السوري ثروة تنتظر خطّة إنقاذ تنقلها للأسواق العالمية "إسرائيل" تتبع سياسة الأرض المحروقة في القنيطرة موقعان فرنسيان: "إسرائيل" قامت باحتلال غير قانوني للمنطقة العازلة ورشة عمل في "صناعة حلب" حول أنواع الشركات وآلية تأسيسها مشروبات الطاقة.. سم بطيء ينخر جسد الأطفال مليارات السعودية جاهزة لسوريا لكن العقوبات الأميركية تعوقها "تربية حلب" تواصل توزيع الكتب المدرسية للعام الدراسي الجديد المعتصم الكيلاني: الردّ على التوغلات الإسرائيلية يجب أن يكون قانونياً ودبلوماسياً أهالي تجمع البطيحة يعانون من حرق القمامة في المكب المخالف إنارة دمشق القديمة.. مبادرة لتحسين الخدمات وإبراز الطابع التراثي تسعيرة جديدة للكهرباء وقواعد استهلاك مختلفة الاستثمارات الجديدة حقيقية.. لكنها تحتاج لوقت حلب تستعيد خضرتها.. حملة شاملة لتأهيل الحدائق نحو إدارة كفوءة..هل رفع الأجور طريق للحدّ من الرشوة ؟ كيف نعزز مفهوم مادة الكيمياء عند طلابنا ؟ كيف تصبح المؤسسات الحكومية أكثر نزاهة وفعالية؟ نحو مؤسسات أكثر نزاهة ..حين تنظر الدولة للمواطن وليس المرآة!