غروسبيتش: الإجراءات القسرية الغربية سبب الأوضاع الاقتصادية الصعبة في سورية

الثورة أون لاين :

أكد نائب رئيس الحزب الشيوعي التشيكي المورافي رئيس المجموعة البرلمانية التشيكية للصداقة مع سورية الدكتور ستانيسلاف غروسبيتش أن الإجراءات القسرية الغربية أحادية الجانب واستمرار العدوانين الأمريكي والتركي في نهب الثروات السورية هي السبب في الأوضاع الاقتصادية والحياتية الصعبة التي تعيشها سورية.

وقال غروسبيتش في تصريح لمراسل سانا في براغ اليوم ان هذه الأوضاع الصعبة التي تشهدها سورية تفرض التوقف عن ممارسة هذه الإجراءات والانهاء الفوري للعدوانين التركي والأمريكي مشدداً على أن العقوبات المفروضة على سورية غير مبررة وفاقدة للشرعية كما أن الاحتلالين الأمريكي والتركي ينتهكان القانون الدولي.

وبين غروسبيتش أن الاجراءات القسرية الغربية تطال حياة ملايين المواطنين السوريين وتساهم في تعميق معاناتهم مؤكداً أن رفع هذه الإجراءات هو الذي سيسمح بتوسيع دائرة الاستقرار وإحياء التنمية مجدداً في سورية.

 

آخر الأخبار
تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تحديات تواجه انطلاقة التجارة الإلكترونية في سوريا تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟ تحديات تواجه انطلاقة التجارة الإلكترونية في سوريا مع ازدياد حرائق الغابات عالمياً.. تطوير جهاز كشف بحجم ثمرة الصنوبر محافظ درعا يبحث مع غرفة تجارة الرمثا الأردنية تعزيز التعاون الاقتصادي  إيران تقول إنها ستستأنف المحادثات مع الولايات المتحدة بضمانات بحضور الشرع.. توقيع اتفاقية بين "المنافذ البرية والبحرية" و"موانئ دبي العالمية" وسط بحر من الفوضى والفساد.. أزمة المهاجرين إلى أوروبا تتفاقم  الثورة الاقتصادية السورية على وشك البدء  البكالوريا في سوريا.. شهادة عبور أم عبء نفسي وماديّ!؟