صناعيو القطاع الغذائي يطلبون استمهالهم ٣ أشهر قبل تطبيق المرسوم 8

الثورة أون لاين – وفاء فرج:

طالب صناعيو المنتجات الغذائية ومنهم مصنعو الحلاوة تعديل أسعار منتجاتهم بحسب الكلفة الحالية، وذلك خلال الاجتماع الذي عقده القطاع الغذائي في غرفة صناعة دمشق وريفها برئاسة طلال قلعه جي رئيس القطاع وحضور رئيس دائرة الاسعار بدمشق محمد البردان..
واكدوا انهم يواجهون صعوبات كبيرة تعترض عملهم خاصة بتنفيذ القرارات الصادرة عن وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك والخاصة بالمرسوم رقم /8/ لعام 2021، في ظل الصعوبات الناجمة عن الحصار الاقتصادي وتأمين مستلزمات الانتاج ولضمان حسن سير العملية الانتاجية في معاملهم.
و طالب الصناعيون منحهم مدة ثلاثة أشهر لتنفيذ القرارات التي صدرت عن الوزارة وقبول بيانات التكلفة المقدمة من قبلهم نظراً لعدم استيراد معظم الصناعيين للمواد الاولية خلال الفترة الماضية نتيجة الصعوبات الحالية في تأمين هذه المواد.
واكدوا ان النهوض بعمليات التصدير لا يأتي إلا من خلال تعظيم المنتج المحلي والإيرادات للنهوض بالاقتصاد وخاصة المنتجات الغذائية.

آخر الأخبار
المواطنة.. قضية فكريّة لجنة لإعادة عمال التجارة الداخلية المنقطعين بسبب ممارسات النظام البائد  ملف التأمين على طاولة " المالية " الشيباني يبحث مع تويتسكه سبل التعاون بين سوريا وألمانيا المعرفة العلميّة... أداة دفاعيّة! الرئيس الشرع من قلعة حلب: من هذه المدينة بدأ النصر ومنها نبدأ معركة البناء وزير الداخلية يبحث مع بيدرسن تعزيز التعاون الإنساني في سوريا "التعليم العالي": 206 معاهد تقانية وتقييم المناهج لمدارس التمريض رويترز: محادثات أمنية مباشرة بين سوريا وإسرائيل لمنع التصعيد الحدودي الرئيس الشرع في قلعة حلب: "حلب مفتاح النصر" محطة مفصلية في مسار سوريا الجديدة حي في "دف الشوك" بلا حاويات قمامة.. واستجابة من مديرية النظافة إزالة التعديات على شبكة المياه في البارك الشرقي بدمشق رؤى تطويرية لرفع كفاءة الكوادر في وزارة الأشغال شراكاتٌ دولية ومباحثات بين الأمم المتحدة وسوريا للنهوض بالتعليم "الأوروبي": تمويل إضافي للمساعدات الإنسانية لسوريا بعد توقف خمس سنوات.. استئناف نقل الحبوب بالخطوط الحديدية "صناعة حلب": مستوردات رديئة تزاحم صناعة الألبسة الوطنية في تعاون علمي وتدريبي بين جامعة حمص وحسياء خمسة مراكز تدريب مهنية بخمس محافظات مؤسسة رحمة في دمشق.. تعقد مؤتمرها الأول "تمكين" هل سنشهد دراما قوية تلامس بصدقها قلوب السوريين ؟