التعريف بمفهوم التعليم الوجداني بورشة في حماة

الثورة أون لاين – حماة – زهور رمضان:

بالتعاون بين مديرية التربية وفرع الشبيبة بحماة أقيمت ورشة عمل حول التعلم الوجداني وذلك بحضور رئيس مكتب الشباب الفرعي رضية السقر ومدير التربية في حماة يحيى منجد وأمين وأعضاء قيادة فرع الشبيبة.
حيث تناولت الورشة العديد من المحاور التي بينت الهدف من التعلم الوجداني هو تطوير الوعي الذاتي والمهارات اللازمة لتحقيق النجاح في المدرسة مع استخدام الوعي الاجتماعي ومهارات التعامل مع الآخرين، لتكوين علاقات إيجابية والمحافظة عليها، وتنمية مهارات اتخاذ القرار.
كما تم تعريف التعلم الوجداني الاجتماعي الذي هو العملية التي من خلالها يكتسب الأطفال والكبار المعارف والمواقف والمهارات اللازمة وأهمية التعلم الوجداني الاجتماعي كون الأبحاث أكدت أهمية هذا النوع من التعلم .
وفي ختام الورشة تم تبادل الحوار والنقاش مع التلاميذ المستهدفين وهم من الصف السابع والثامن تخلل ذلك تطبيق عدد من المهارات بشكل عملي من قبل المحاضرين.

آخر الأخبار
محطة تاريخية: الرئيس "الشرع" يشارك في الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك لماذا تغذي الاعتداءات الإسرائيلية مخاوف الاضطرابات والتقسيم داخل سوريا؟ الاتحاد الأوروبي يؤكد استمراره في دعم السوريين ويكشف حجم تمويله منذ 2011 محافظ السويداء: خطة لإعادة الأهالي وصرف مستحقات العاملين والمتقاعدين أيمن الصفدي: إسرائيل تعتدي على سوريا وتثير الفتنة نائب رئيس غرفة تجارة دمشق يحلل أسباب ارتفاع سعر الصرف شح السيولة.. عائق أمام تحويلات "سويفت" السعودية تشيد بمشاريع تنموية تؤمن احتياجات السوريين الملحة الهجوم الإسرائيلي على قطر.. عدوان سافر تجاوز كل الخطوط الحمراء من إرث النظام البائد.. سياسة الإقراض تعاني من ترهلات ارتفاع سعر الصرف يحد من قدرة المواطن الشرائية انتخابات مجلس الشعب القادم.. بين واجبات الدولة والمواطنين تفعيل خدمة منح السجل العدلي في درعا إدلب تطلق حملة "الوفاء لإدلب" لتأمين احتياجات إنسانية وخدمية افتتاح مدارس جديدة في سراقب ومعرة النعمان "وادي العرايس".. تسع سنوات بلا كهرباء ولا تغيير في الواقع حتى الآن! "التوليد الجامعي" في حلب.. من ركام الحرب إلى أمل الإنجاب "غذاء وأمل".. تستهدف العائلات الأكثر حاجة في دمشق خطر "السعرين" يهدد المنافسة.. إصلاحات جمركية تحد 80 بالمئة من الفساد الدوام المسائي في المدارس الخاصة.. خطوة بين الحاجة والجدل