عبداللهیان: قريبون من الاتفاق.. والكرة الآن في ملعب أميركا

الثورة – وكالات
أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان قرب التوصل إلى اتفاق في مفاوضات فيينا حول إحياء الاتفاق النووي، مشيرا إلى أن الكرة الآن في ملعب أميركا.
ونقلت وكالة فارس عن عبد اللهيان قوله خلال اتصال هاتفي للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة انتونيو غوتيريش: نحن قريبون من الاتفاق في المفاوضات ونقلنا مقترحاتنا حول القضايا المتبقية عن طريق كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي للجانب الأميركي، والكرة الآن في ملعب أميركا.
بدوره وصف أمين عام الأمم المتحدة المفاوضات المنجزة في فيينا بأنها تحظى بالأهمية، معربا عن أمله بوصول الطرفين إلى الاتفاق على وجه السرعة.
من جهة ثانية أعرب وزير الخارجية الإيراني عن ارتياح بلاده لإقرار وقف إطلاق النار في اليمن، وقال: لقد حان الوقت لاتخاذ خطوات أساسية في سياق إرساء السلام والاستقرار في اليمن خاصة الإلغاء الكامل لإجراءات الحظر اللا إنسانية.
وأضاف بالقول: نحن نأمل بأن يتم بالتزامن مع إقرار الهدنة، وقف الحصار الكامل المفروض على شعب اليمن أيضا كي لا تذهب هذه الفرصة المهمة هدرا.

آخر الأخبار
لجنة الانتخابات تصدر النتائج الأولية وتفتح باب الطعون الإعلام شريك في حماية الطفولة في الحوادث وطب الطوارئ.. حين يُحدث التوقيت فرقاً في إنقاذ الأرواح الشيباني عن زيارته للدوحة: بحثنا توطيد العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون زيارة الشرع المرتقبة إلى موسكو.. وإعادة رسم طبيعة الشراكة الجوز واللوز والفستق الحلبي.. كسر حاجز الكماليات وعودة للأسواق مركز الأحوال الشخصية بجرمانا.. خدمات متكاملة خطة لإعادة تأهيله.. تقييم أضرار مبنى السرايا التاريخي تدمير القطاع الصحي.. سلاحٌ إسرائيليُّ آخر لقتل الفلسطينيين تطوير وتعزيز الإنتاج الزراعي المحلي في ريف القنيطرة في الشهر الوردي.. ثمانون عيادة في اللاذقية للفحص والتوعية محادثات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل حول خطة ترامب أسعار الكوسا والبطاطا في درعا تتراجع.. والبندورة مستقرة  "السورية لحقوق الإنسان" تستقبل وفداً من "الآلية الدولية المحايدة والمستقلة"  التعليم المهني في حلب.. ركيزة لربط التعليم بالإنتاج منشآت صناعية وحرفية بحلب تفتقر للكهرباء.. فهل من مجيب..؟ سيارة جديدة للنظافة.. هل ستنهي مشهد القمامة في شوارع صحنايا؟! كيف نتعامل مع الفساد عبر فهم أسبابه؟ الشهر الوردي.. خطوة صغيرة تصنع فرقاً كبيراً فوضى البسطات في الحرم الجامعي.. اغتيال لصورة العلم وحرمة المكان