الخارجية الصينية تلمح إلى وقوف واشنطن وراء انفجارات “السيل الشمالي”

الثورة:
ألمحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينغ، إلى أن الولايات المتحدة تقف وراء الهجمات على خطوط نقل الغاز الروسي إلى أوروبا “السيل الشمالي-1″ و”السيل الشمالي-2”.
وبحسب وكالة نوفوستي، تساءلت الدبلوماسية الصينية في تغريدة على تويتر: “من يقف وراء التخريب في السيل الشمالي؟ من هو المستفيد الأكبر؟”.
وأرفقت المتحدثة الصينية تغريدتها، بثلاث لقطات. تضمنت الأولى تصريح الرئيس الأمريكي جو بايدن، تحدث فيه بشكل علني وبصراحة عن إمكانية “إنهاء السيل الشمالي” إذا عبرت القوات الروسية الحدود الأوكرانية.
وفي الثانية، جرى الحديث عن “الفرص الهائلة” التي فتحت للولايات المتحدة بعد التخريب في خطوط الأنابيب.
وفي الثالثة، ظهر تقرير للبنتاغون حول تدريب غطاسين من القوات الخاصة الأمريكية.
يشار إلى أنه في في 26 أيلول وقعت هجمات إرهابية على خطي أنابيب تصدير الغاز الروسي إلى أوروبا – ولم تستبعد ألمانيا والدنمارك والسويد وقوع عملية تخريب مقصودة ضد هذه الأنابيب في قاع بحر البلطيق.

آخر الأخبار
وزير السياحة يشارك في مؤتمر “FMOVE”  التحول الرقمي في النقل: إجماع حكومي وخاص على مستقبل واعد  وزير النقل لـ"الثورة": "موف" منصة لتشبيك الأفكار الريادية وتحويلها لمشاريع      تنظيم شركات المعلوماتية السورية  ناشطو "أسطول الصمود" المحتجزين يبدؤون إضراباً جماعياً عن الطعام حوار مستفيض في اتحاد العمال لإصلاح قوانين العمل الحكومي مناقشات استراتيجية حول التمويل الزراعي في اجتماع المالية و"IFAD" الشرع يبحث مع باراك وكوبر دعم العملية السياسية وتعزيز الأمن والاستقرار العميد حمادة: استهداف "الأمن العام" بحلب يزعزع الاستقرار وينسف مصداقية "قسد" خطاب يبحث في الأردن تعزيز التعاون.. و وفد من "الداخلية" يشارك بمؤتمر في تونس حضور خافت يحتاج إلى إنصاف.. تحييد غير مقصود للنساء عن المشهد الانتخابي دعم جودة التعليم وتوزيع المنهاج الدراسي اتفاق على وقف شامل لإطلاق النار بكل المحاور شمال وشمال شرقي سوريا تمثيل المرأة المحدود .. نظرة قاصرة حول عدم مقدرتها لاتخاذ قرارات سياسية "الإغاثة الإسلامية" في سوريا.. التحول إلى التعافي والتنمية المستدامة تراكم القمامة في مخيم جرمانا.. واستجابة من مديرية النظافة مستقبل النقل الرقمي في سوريا.. بين الطموح والتحديات المجتمعية بعد سنوات من التهجير.. عودة الحياة إلى مدرسة شهداء سراقب اتفاقية لتأسيس "جامعة الصداقة التركية - السورية" في دمشق قريباً ليست مجرد أداة مالية.. القروض المصرفيّة رافعةٌ تنمويّةٌ