الجيش الروسي يتسلم مجموعة من أقوى المدافع في العالم

الثورة:
ذكرت وكالة نوفوستي نقلا عن مصدر في “مصنع أورال فاغون”، بأن هذه المؤسسة المختصة في صناعات الدفاع، قامت بشكل مبكر بتسليم وزارة الدفاع الروسية دفعة من المدافع فائقة القوة من طراز 2 إس 7 إم “مالكا”.
وأضاف المصدر: “قامت شركتنا في إطار طلبية الدولة الدفاعية لعام 2022، بتسليم وقبل الموعد المحدد في العقد مجموعة من المدافع ذاتية الحركة من طراز إس 7 إم -مالكا، لوزارة الدفاع الروسية بعد إنجاز عملية تحديثها بشكل عميق”.
وتؤكد الشركة أنها قامت خلال عملية التحديث بتغيير علب نقل السرعة في هذه المدافع المتحركة وكذلك آليات التوزيع وأجهزة الاتصالات الداخلية ومحطة الاتصال الرئيسية.
ووفقا للشركة، “سمحت عملية التحديث بتحسين كل الميزات والخصائص الرئيسية، بما في ذلك القدرة على المناورة، والتنقل، وإمكانية التحكم في القيادة. حيث اجتازت هذه المدافع بنجاح دورة كاملة من الاختبارات قبل إرسالها إلى الجيش الروسي”.

آخر الأخبار
قطرة دم.. شريان حياة  الدفاع المدني يجسد أسمى معاني الإنسانية  وزير السياحة يشارك في مؤتمر “FMOVE”  التحول الرقمي في النقل: إجماع حكومي وخاص على مستقبل واعد  وزير النقل لـ"الثورة": "موف" منصة لتشبيك الأفكار الريادية وتحويلها لمشاريع      تنظيم شركات المعلوماتية السورية  ناشطو "أسطول الصمود" المحتجزين يبدؤون إضراباً جماعياً عن الطعام حوار مستفيض في اتحاد العمال لإصلاح قوانين العمل الحكومي مناقشات استراتيجية حول التمويل الزراعي في اجتماع المالية و"IFAD" الشرع يبحث مع باراك وكوبر دعم العملية السياسية وتعزيز الأمن والاستقرار العميد حمادة: استهداف "الأمن العام" بحلب يزعزع الاستقرار وينسف مصداقية "قسد" خطاب يبحث في الأردن تعزيز التعاون.. و وفد من "الداخلية" يشارك بمؤتمر في تونس حضور خافت يحتاج إلى إنصاف.. تحييد غير مقصود للنساء عن المشهد الانتخابي دعم جودة التعليم وتوزيع المنهاج الدراسي اتفاق على وقف شامل لإطلاق النار بكل المحاور شمال وشمال شرقي سوريا تمثيل المرأة المحدود .. نظرة قاصرة حول عدم مقدرتها لاتخاذ قرارات سياسية "الإغاثة الإسلامية" في سوريا.. التحول إلى التعافي والتنمية المستدامة تراكم القمامة في مخيم جرمانا.. واستجابة من مديرية النظافة مستقبل النقل الرقمي في سوريا.. بين الطموح والتحديات المجتمعية بعد سنوات من التهجير.. عودة الحياة إلى مدرسة شهداء سراقب اتفاقية لتأسيس "جامعة الصداقة التركية - السورية" في دمشق قريباً