صناعيو المواد الغذائية يطالبون بإصدار بطاقات مصرفية

الثورة – وفاء فرج:
أكد صناعيو المقبلات الغذائية خلال الاجتماع الذي عقد  في مقر غرفة صناعة دمشق وريفها برئاسة غزوان المصري رئيس الغرفة أن هناك العديد من القضايا والمشكلات التي تواجه عملهم أهمها مشروع تعديل المرسوم التشريعي رقم 8 الخاص بحماية المستهلك، أو إصدار تعليمات تنفيذية له تضمن للصناعي الحماية المشروعة، وتنفيذ عملية فتح حسابات مصرفية لأصحاب المنشآت الصناعية وإصدار بطاقات مصرفية لتمكين المنشآت الصناعية من استخدامها لتسهيل عملية الحصول على مادة الفيول والتعاملات المالية، ودراسة موضوع الأسعار الاسترشادية للمواد المستوردة وضرورة مقارنتها مع الواقع الحالي.


كما طالبوا بإعادة النظر بنسب الأرباح الموضوعة حيث أنها لا تتناسب مع التكلفة الفعلية، وتأمين وسائط نقل داخلي للموظفين بين مدينة دمشق وريفها والمدينة الصناعية بعدرا، والعمل بنظام التقنين الكهربائي في مدينة عدرا الصناعية كما كان سابقاً.
وبين نائب رئيس الغرفة ورئيس القطاع الغذائي طلال قلعه جي أن الغرفة ستقدم كل ما يلزم لضمان سير العملية الإنتاجية، حيث تم تعيين لجنة استشارية مهمتها استقبال أي استفسار من الصناعيين حول الأمور المتعلقة بعمل القطاعات الصناعية، أهمها إقامة دورات وورشات عمل لشرح آلية الربط الالكتروني للمنشآت الصناعية مع هيئة الضرائب والرسوم .

آخر الأخبار
ماذا لو عاد معتذراً ..؟  هيكلة نظامه المالي  مدير البريد ل " الثورة ": آلية مالية لضبط الصناديق    خط ساخن للحالات الصحية أثناء الامتحانات  حريق يلتهم معمل إسفنج بحوش بلاس وجهود الإطفاء مستمرة "الأوروبي" يرحب بتشكيل هيئتَي العدالة الانتقالية والمفقودين في سوريا  إعادة هيكلة لا توقف.. كابلات دمشق تواصل استعداداتها زيوت حماة تستأنف عمليات تشغيل الأقسام الإنتاجية للمرة الأولى.. سوريا في "منتدى التربية العالمية EWF 2025" بدائل للتدفئة باستخدام المخلفات النباتية  45 يوماً وريف القرداحة من دون مياه شرب  المنطقة الصناعية بالقنيطرة  بلا مدير منذ شهور   مركز خدمة الموارد البشرية بالخدمة  تصدير 12 باخرة غنم وماعز ولا تأثير محلياً    9 آلاف طن قمح طرطوس المتوقع   مخالفات نقص وزن في أفران ريف طرطوس  المجتمع الأهلي في إزرع يؤهل غرفة تبريد اللقاح إحصاء المنازل المتضررة في درعا مسير توعوي في اليوم العالمي لضغط الدم هل يعود الخط الحديدي "حلب – غازي عنتاب" ؟  النساء المعيلات: بين عبء الضرورة وصمت المجتمع