الثورة – ترجمة محمود اللحام:
أطلق فريق يضم أكثر من 1000 محام، وأكثر من 10000 خبير طبي، بقيادة الألماني راينر فولميتش، أحد أقوى المحامين في أوروبا، أكبر دعوى قضائية في التاريخ تسمى “نورمبرغ 2” ضد منظمة الصحة العالمية OMS ومجموعة دافوس (المنتدى الاقتصادي العالمي بقيادة كلاوس شواب، البالغ من العمر أكثر من 80 عاماً) بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
الدكتور راينر فولميتش هو محامٍ ألماني أمريكي فاز بدعاوى قضائية بملايين الدولارات ضد الاحتيال على دويتشه بنك وضد فولكس فاجن بسبب احتيال ديزلجيت، وهو أحد مؤسسي “لجنة تحقيق التاج الألماني”.
قام فولميتش وفريقه بجمع آلاف الأدلة العلمية التي تثبت عدم موثوقية اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) والاحتيال الذي يقف وراءها.
ثم تحدث فيولميتش عن اللقاحات، وأشار إلى أنها “لا علاقة لها باللقاحات، ولكنها جزء من التجارب الجينية”. وبالإضافة إلى الاختبارات الخاطئة وشهادات الوفاة المزورة الصادرة عن موظفين طبيين فاسدين، فإن اللقاح “التجريبي” نفسه ينتهك المادة 32 من اتفاقية جنيف.
ووفقاً للمادة 32 من الاتفاقية الرابعة لعام 1949، “تحظر عمليات التشويه والتجارب الطبية أو العلمية التي لا تكون ضرورية لعلاج شخص طبياً”.
ووفقاً للمادة 147، فإن إجراء التجارب البيولوجية على البشر يشكل انتهاكاً خطيراً للاتفاقية.
وينتهك اللقاح “التجريبي” قوانين نورمبرغ العشرة، التي تنص على عقوبة الإعدام لمن ينتهك هذه المعاهدات الدولية.
وأضاف فويلميتش أيضاً أنه تم التخطيط لكل هذا لفترة طويلة ليتم تنفيذه في عام 2050. “ولكن بعد ذلك” أصبحت الخيوط جشعة وقررت تقديم الخطط أولاً إلى عام 2030 وأخيراً إلى عام 2020 في هذا الاندفاع الذي يحققون فيه الكثير من الأخطاء على سبيل المثال، ولم يتوقع مصنعو اللقاحات أنه سيكون هناك الكثير من الآثار الجانبية والوفيات.
يتابع فويلميتش قائلاً: “أوروبا هي ساحة المعركة الرئيسية في هذه الحرب، هذا لأنها مفلسة تماماً.
لقد تم نهب أموال المعاشات التقاعدية بالكامل، ولهذا السبب يريدون السيطرة على أوروبا قبل أن يعرف الناس ذلك، ماذا يحدث ؟.
لكن من هم هؤلاء الأشخاص الذين يحركون الخيوط؟ ووفقاً لفويلميتش، فإن هذه المجموعة تضم حوالي 3000 شخص من فاحشي الثراء. وتشكل زمرة دافوس المحيطة بكلاوس شواب جزءاً من هذه المجموعة.
الذين يريدون السيطرة الكاملة على البشر، إنهم يرشون الأطباء والعاملين في المستشفيات والسياسيين، أما الأشخاص الذين لا يتعاونون يتعرضون للتهديد، إنهم يستخدمون جميع أنواع التقنيات النفسية للتلاعب بالناس.
يلخص فيولميتش أن وسائل الإعلام الرئيسة تحكي حقيقة زائفة وتقول إن غالبية الناس يؤيدون التدابير الوقائية من الأمراض واللقاحات، هذا بالتأكيد ليس صحيحاً.
على سبيل المثال، يعرف كل من أتحدث إليه تقريباً في ألمانيا أن القناع الطبي – (الكمامة)- لا يحمي من أي شيء، لأنه في هذه الأثناء يتم إعلام الجميع تقريباً من خلال وسائل الإعلام البديلة.
لذلك ينصح فيولميتش بـ: “انشر الحقيقة والحقائق على أوسع نطاق ممكن ولا تضيع طاقتك على الأشخاص الذين تم تطعيمهم بشدة… لا يمكننا إنقاذ الجميع… الكثير من الناس سيموتون”.
المصدر – موندياليزاسيون
التالي