توافد على الانتخابات في داريا.. ناخبون لـ”الثورة”: انتخاب الأكفأ هو الهدف لإعادة البناء
الثورة – ريف دمشق – ميساء الجردي:
أجواء انتخابية هادئة ومنتظمة تعيشها المراكز الانتخابية في منطقة داريا ولأن صوتهم حق وواجب ويُحدث فرقاً على مستوى النتائج، فقد توجه الأهالي إلى المراكز الانتخابية منذ ساعات الصباح الباكر.
رئيس المركز الانتخابي في المجلس البلدي بداريا إياد حبيب تحدث عن اهتمام الناس بهذه الانتخابات وتواجدهم لأجل هذا الهدف الوطني، وعن تهيئة جميع المستلزمات والتجهيزات اللازمة لاستقبال الناس ومساعدتهم على القيام بواجبهم الانتخابي.
من جانبه بيّن رئيس المركز الانتخابي في مدرسة التاسعة بداريا يوسف تويني أهمية دور رؤساء المراكز في تنظيم العملية الانتخابية ومساعدة الناس وتعريفهم آلية التقدم للانتخابات بكل حيادية، لافتاً إلى أنهم كانوا متواجدين منذ الساعة السادسة والنصف صباحاً للقيام بهذا الواجب الدستوري.
رئيس مجلس أمناء مؤسسة قناديل التنموية المحامي مازن العذب تحدث عن الإقبال اللافت للأهالي للمشاركة في الانتخابات، وعن تواجد عشرة مراكز انتخابية موزعة بشكل جغرافي على كافة الأحياء والأماكن في المدينة مع اهتمام كبير من الشارع ومن المؤسسات والجمعيات فالكل متواجد في هذا العرس الديمقراطي.
مشيراً إلى حرصهم على نزاهة الانتخابات وسير العملية الدستورية بكل هدوء وانتظام لأن نجاح الانتخابات يعد أحد مقومات نجاح العملية التنموية المنتظرة، والتي يعوّل عليها الناخبون الذين يأملون من مرشحيهم أن يكونوا على مستوى الثقة والمسؤولية التي منحوها إياهم.
وتمنى العذب أن يكون الدور التشريعي الرابع لعام 2024 على مستوى الأمل والتفاؤل الذي وضعه المواطن لممثليه في مجلس الشعب، وأن يمتلك هؤلاء الكفاءة والقدر على سن القوانين التي تخدم مصلحة المواطن والدولة.
وبيّن العذب أن اللجان المكلفة بالانتخابات كلها متواجدة وملتزمة ولا يوجد أي خلل وهناك التزام من قبل الناخبين والمشرفين على صناديق الاقتراع وقاموا بكل التحضيرات اللازمة والضرورية لإتمام العملية الانتخابية بشكل سلس ومنظم.
وأكد الموجه الأول بوزارة التربية طارق نمورة أنه من الهام جداً المشاركة بالانتخابات ولا يحق للمواطن أن يطالب بمرشح دون أن يشارك بالانتخابات لأن صوته هو الذي يحدد من يكون في البرلمان.
لافتاً بأنه يجب على المواطن ألا يحرم نفسه من هذا الحق بل عليه أن يكون هناك تقييم عن المرشحين القدامى وتقييم لتجربتهم ومن ثم يبدأ بالفلترة واختيار من يراه محققاً لطموحه وأهدافه.
أجواء انتخابية هادئة ومنتظمة تعيشها المراكز الانتخابية في منطقة داريا ولأن صوتهم حق وواجب ويُحدث فرقاً على مستوى النتائج، فقد توجه الأهالي إلى المراكز الانتخابية منذ ساعات الصباح الباكر.
رئيس المركز الانتخابي في المجلس البلدي بداريا إياد حبيب تحدث عن اهتمام الناس بهذه الانتخابات وتواجدهم لأجل هذا الهدف الوطني، وعن تهيئة جميع المستلزمات والتجهيزات اللازمة لاستقبال الناس ومساعدتهم على القيام بواجبهم الانتخابي.
من جانبه بيّن رئيس المركز الانتخابي في مدرسة التاسعة بداريا يوسف تويني أهمية دور رؤساء المراكز في تنظيم العملية الانتخابية ومساعدة الناس وتعريفهم آلية التقدم للانتخابات بكل حيادية، لافتاً إلى أنهم كانوا متواجدين منذ الساعة السادسة والنصف صباحاً للقيام بهذا الواجب الدستوري.
رئيس مجلس أمناء مؤسسة قناديل التنموية المحامي مازن العذب تحدث عن الإقبال اللافت للأهالي للمشاركة في الانتخابات، وعن تواجد عشرة مراكز انتخابية موزعة بشكل جغرافي على كافة الأحياء والأماكن في المدينة مع اهتمام كبير من الشارع ومن المؤسسات والجمعيات فالكل متواجد في هذا العرس الديمقراطي.
مشيراً إلى حرصهم على نزاهة الانتخابات وسير العملية الدستورية بكل هدوء وانتظام لأن نجاح الانتخابات يعد أحد مقومات نجاح العملية التنموية المنتظرة، والتي يعوّل عليها الناخبون الذين يأملون من مرشحيهم أن يكونوا على مستوى الثقة والمسؤولية التي منحوها إياهم.
وتمنى العذب أن يكون الدور التشريعي الرابع لعام 2024 على مستوى الأمل والتفاؤل الذي وضعه المواطن لممثليه في مجلس الشعب، وأن يمتلك هؤلاء الكفاءة والقدر على سن القوانين التي تخدم مصلحة المواطن والدولة.
وبيّن العذب أن اللجان المكلفة بالانتخابات كلها متواجدة وملتزمة ولا يوجد أي خلل وهناك التزام من قبل الناخبين والمشرفين على صناديق الاقتراع وقاموا بكل التحضيرات اللازمة والضرورية لإتمام العملية الانتخابية بشكل سلس ومنظم.
وأكد الموجه الأول بوزارة التربية طارق نمورة أنه من الهام جداً المشاركة بالانتخابات ولا يحق للمواطن أن يطالب بمرشح دون أن يشارك بالانتخابات لأن صوته هو الذي يحدد من يكون في البرلمان.
لافتاً بأنه يجب على المواطن ألا يحرم نفسه من هذا الحق بل عليه أن يكون هناك تقييم عن المرشحين القدامى وتقييم لتجربتهم ومن ثم يبدأ بالفلترة واختيار من يراه محققاً لطموحه وأهدافه.