افتتاح الليغا الإسبانية بتعادلين إيجابيين

الثورة – فخر الصاحب:

انطلقت صافرة البداية للدوري الإسباني لموسم (٢٠٢٤- ٢٠٢٥) كأول الدوريات الأوروبية الكبرى انطلاقاً بمباراتين، جمعت الأولى أتلتيك بيلباو الباسكي مع ضيفه المدريدي خيتافي، حيث فشلت كتيبة فالفيردي بالفوز، واكتفت بنقطة التعادل بعد انتهاء اللقاء بهدف لكل فريق، افتتح أويهان تيراب التسجيل لأصحاب الأرض في الدقيقة (٢٧) و استطاع الضيوف إدراك التعادل بواسطة أوشي في الدقيقة (٦٤) لتكون بداية متعثرة للفريق الباسكي الذي حافظ على نجمه نيكو وليامز الذي شارك كبديل، لكنه لم ينجح بتغيير النتيجة.
وفي اللقاء الثاني فرض جيرونا الكتالوني، مفاجأة الموسم الماضي، التعادل الإيجابي بهدف لهدف على مستضيفه الأندلسي ريال بيتيس، رغم تأخره بالنتيجة في شوط المباراة الأول بهدف المدافع بارترا المبكر بعد انطلاق اللقاء بخمس دقائق، حيث أدرك له ميسيهوي التعادل في الدقيقة (٧٢)
يذكر أن الفريق الكتالوني سيكون أمام تحدٍ كبير بعد أن فرّط بالعديد من نجومه في الميركاتو الصيفي.

آخر الأخبار
درعا: مطالبات شعبية بمحاسبة المسيئين للنبي والمحافظة على السلم الأهلي "مياه دمشق وريفها".. بحث التعاون مع منظمة الرؤيا العالمية حمص.. الوقوف على احتياجات مشاريع المياه  دمشق.. تكريم ورحلة ترفيهية لكوادر مؤسسة المياه تعزيز أداء وكفاءة الشركات التابعة لوزارة الإسكان درعا.. إنارة طريق الكراج الشرفي حتى دوار الدلّة "اللاذقية" 1450 سلة غذائية في أسبوع أهال من درعا ينددون بالعدوان الإسرائيلي على دمشق ‏الحوكمة والاستقلالية المؤسسية في لقاء ثنائي لـ "الجهاز المركزي" و"البنك الدولي" المستشار التنفيذي الخيمي يدعو لإنشاء أحزمة سلام اقتصادية على المعابر وزير المالية: محادثاتنا في واشنطن أسفرت عن نتائج مهمة وزارة الرياضة والشباب تطوي قرارات إنهاء العقود والإجازات المأجورة لعامليها طموحاتٌ إيران الإمبريالية التي أُفشلت في سوريا تكشفها وثائق السفارة السرية خبير اقتصادي لـ"الثورة": إعادة الحقوق لأصحابها يعالج أوضاع الشركات الصناعية عمال حلب يأملون إعادة إعمار المعامل المتضررة مركز التلاسيميا بدمشق ضغط في المرضى وقلة في الدم الظاهر: نستقبل أكثر من ٦٠ حالة والمركز لا يتسع لأك... استمرار حملة إزالة البسطات العشوائية في شوارع حلب الأونروا: لم تدخل أي إمدادات إلى قطاع غزة منذ أكثر من 7 أسابيع صحة حلب تتابع سير حملة لقاح الأطفال في منبج هل سيضع فوز الليبراليين في انتخابات كندا حداً لتهديدات ترامب؟