حزب “الشعب” يدين العدوان الحربي الصهيوني على لبنان ويعتبره رسالة بالدم والدمار للمنطقة بالكامل

الثورة – متابعة بتول أحمد:
أعرب حزب “الشعب” الفلسطيني عن إدانته الشديدة للعدوان الحربي الواسع والمتواصلة للاحتلال الصهيوني على لبنان الشقيق، والذي يأتي استكمالاً لحرب الإبادة الجماعية التي تشن على شعبنا الفلسطيني منذ ما يقرب العام، وذلك بدعم وشراكة صريحة من الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها ووكلائها.

ورأى حزب الشعب في تصريح صحفي لجريدة “الثورة” أن هذا العدوان، يشكل، رسالة جديدة بالدم والدمار، موجهة لشعوب ودول وسيادة المنطقة برمتها، وتستهدف ليس فقط النيل من إرادة وموقف الشعبين الشقيقين اللبناني والفلسطيني وبقية شعوبنا العربية، وإنما أيضاً تستهدف تعزيز الهيمنة الأميركية–الإسرائيلية في المنطقة، وإعادة رسم المشهد السياسي فيها وفقاً لمصالحهما ورؤيتهما.

واستنكر حزب الشعب حالة الصمت والتواطؤ الدولي الرسمي، مؤكداً تضامنه الكامل مع لبنان الشقيق، وداعياً شعوب وأحرار العالم لممارسة كل الضغوط لوقف الحرب العدوانية على الشعبين الفلسطيني واللبناني، وتعزيز حملات التضامن معهما ودعم صمودهما ومقاومتهما للعدوان والاحتلال.

آخر الأخبار
طاقات وطنية تشرق في ختام معرض إعادة إعمار سوريا  "عبر الأطلسي "  تطلق " استعادة الأمل" .. دعم النظام الصحي في سوريا   " التأمينات " : نعمل على تطوير منظومة الحماية الاجتماعية   هل ينقذ الشرع سوريا من الفساد؟ حفر وتأهيل عشرات آبار مياه الشرب في درعا  كيف ستؤثر التعرفة الكهربائية على مخرجات الإنتاج الزراعي؟ بعد توقف لسنوات.. مستشفى كفر بطنا ينبض بالحياة من جديد مستثمرون: سوريا أرض الفرص والاستثمار مشاركة عربية ودولية فاعلة في"إعادة إعمار سوريا" بشراكات مستدامة ما لم تقله "رويترز".. الشرع يضبط الإيقاع داخل الدولة بلا استثناءات الرئيس الشرع يكافح الفساد ويطبق القانون على الجميع دون استثناء اجتماع باب الهوى ".. المحسوبيات والمصالح لا تبني دولة قوية البرلمان السوري.. حجر الأساس في بناء سوريا الجديدة ماهر المجذوب يعود إلى دمشق بمبادرة رائدة للكشف المبكر عن التوحد يد سعودية تبني.. ورؤية عربية موحدة: إعمار سوريا يبدأ من هنا بعد رفع تعرفة الكهرباء.. هل ستتحسن التغذية؟   بيع الكهرباء بأسعار منخفضة يشل قدرتها على التطوير والصيانة       عصمت عبسي: العشائر ترفض قسد وتطالب بالعودة إلى كنف الدولة    من الرهان إلى النهضة   دمشق تنام مبكرا.. فهل تنجح في إعادة هيكلة ليلها التجاري؟