أرصفة اللاذقية تزدحم بالبسطات العشوائية

الثورة – ريما الدرويش:
على الرغم من نقل البسطات العشوائية وتنظيم الباعة في سوق واحد، إلا أن عدداً كبيراً منها لايزال منتشراً على الأرصفة والطرقات في مدينة اللاذقية، مما يسبب ازدحاماً للحركة والمرور للمشاة.صحيفة الثورة رصدت بعض الآراء حول هذه الظاهرة والمنتجات الموجودة.
السيدة مها حسن قالت: بالرغم من تنوع البضائع ورخص الأسعار إلا أن القدرة الشرائية ضعيفة لعدم وجود السيولة إضافة إلى انتشار هذه البضائع بهذا الشكل المكشوف تعرضها للظروف الجوية تمنع شرائها.

فيما أكد يامن محمود أن المنتجات السورية تضاهي المنتجات التركية المنتشرة بشكل كبير، بالرغم من رخصها والتي لا نعرف مصدرها ولا مدة صلاحيتها، طالباً الحد من هذه الظاهرة في الشوارع والأرصفة ومراقبة صلاحيتها، ونقلها لأماكن محددة، كما أن وجود المحروقات والغاز في كل الشوارع يشكل ازدحاماً وتهديداً لسلامة المواطنين المشاة والسيارات، وضرورة معالجة هذه المشكلة بأقرب وقت.
ت- نادر منى

#صحيفة_الثورة

آخر الأخبار
"في مجبينة... الأرض تعود خضراء بجهود نساء حلب" حلب تتسلم إدارة الوحدات المحلية في الباب وجرابلس "رويترز": القوات الأميركية انسحبت من قاعدتين أخريين في شمال شرق سوريا هموم بحاجة لحلول في اجتماع الأسرة الزراعية بدمشق وزير الخارجية يبحث مع نظيره الألماني هاتفياً تعزيز العلاقات الثنائية بحث لقياس قوة العمل والبطالة في درعا السفارة الأميركية: دعم واشنطن لعودة السوريين من مخيم الهول خطوة نحو إنهاء أزمة النزوح "القاضي"..مستشار أول لشؤون السياسات الاقتصادية واقع الصحة النفسية والدعم الاجتماعي في شمال سوريا مفوضية اللاجئين تتوقع عودة 1,5 مليون سوري بحلول نهاية 2025 إنتاج حليب النوق تجربة فريدة.. هل تنجح في سوريا؟ خطة طوارىء من حليب النوق إلى جبن الموزاريلا... دراسات تطبيقية تربط العلم بالإنتاج ضمن إعادة هيكلة المؤسسات..  رؤساء دوائر "بصحة " حمص ومزاجية في ترشيح الأسماء الفائضة.. إعادة توزيعهم... الدرويش لـ"الثورة" : عدم توفر البيانات يعيق التخطيط للتحول الطاقي  بمشاركة 182 طالباً وطالبة انطلاق الأولمبياد الجامعي الأول في البيولوجيا   لبنان: الموافقة على خطة عودة النازحين السوريين مدير تربية القنيطرة : تحقيق العدالة والشفافية في المراكز الامتحانية 120468 متقدماً للامتحانات في ريف دمشق موزعين على 605 مراكز سوريا و"حظر الكيميائية" تبحثان سبل التعاون بما يخدم الالتزامات المشتركة