حصاد مياه الجريان السطحي والأمطار بحمص

الثورة – سهيلة إسماعيل:
ذكر مدير الزراعة بحمص المهندس محمد نزيه الرفاعي، أن تقنيات حصاد مياه الأمطار بالتعاون بين مديرية الزراعة ومنظمة الفاو، نفذت تقنية حصاد لمياه الجريان السطحي المعززة بالأخاديد.
وبين أن حصاد المياه يخدم 500 هكتار من الأراضي الزراعية في القرى المستهدفة، (الثابتية- أبو دالي- تل الناقة- تل أحمر- المظهرية- كفرعايا- غزالة- الفحيلة) من خلال انشاء أقواس ترابية نصف دائرية، وأقواس حجرية نصف دائرية، وسواتر منحنية متصلة على خطوط الكنتور.
شملت المناطق المستهدفة الحقول الزراعية المزروعة بأشجار اللوز– الزيتون– الكرمة- الفستق الحلبي، بمعدل يتراوح بين 160- 200 شجرة لكل هكتار، مع انحدار في الأرض يصل إلى 6- 7 بالمئة، بالإضافة لتنفيذ منظومة حصاد المياه لأسطح المنازل مستهدفة 70 سطحاً بهدف جمع مياه الأمطار والاستفادة منها في سقاية المواشي والاستخدامات المنزلية.

آخر الأخبار
"صحة وضحكة" .. مبادرة توعوية لتعزيز النظافة الشخصية عند الأطفال من رماد الصراع إلى أفق المناخ.. فلسفة العودة السورية للمحافل الدولية  إنجاز دبلوماسي جديد لسوريا في مجلس الأمن  الرئيس الشرع  في قمة (COP30)  :  إرادة الشعوب قادرة على تجاوز كل التحديات مهما عظمت   "  الخارجية " لـ"الثورة".. مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة لرفع العقوبات  "روح الشام" دعم المشاريع الصغيرة وربطها بالأعمال الخيرية الشرع يشارك في فعاليات مؤتمر قمة المناخ (COP30) مصدر مسؤول في "الخارجية": لا صحة لما نشرته "رويترز" عن القواعد الأميركية في سوريا الرئيس الشرع يلتقي غوتيريش على هامش أعمال مؤتمر قمة المناخ (COP30) مبادرة "لعيونك يا حلب" تعيد تجهيز المقاعد المدرسية  الرئيس الشرع يجتمع مع وزير الخارجية الإيطالي على هامش(COP30)  العدالة البيئية كجزء من العدالة الوطنية.. رسالة الرئيس الشرع في COP30 صيانة شوارع السوق التجاري في مدينة درعا مضر الأسعد: "إسرائيل" تطمع في الأراضي السورية وانتهاكاتها ضغط سياسي ظاهرة التشرد في حلب تحت المجهر قفزة غير مسبوقة.. اتفاقيات بالجملة لـ"الطاقة" باستطاعة 5000 ميغاوات مجلس مدينة حلب و"المالية" يقرران تحديد ضريبة عادلة لمولدات "الأمبيرات" الرئيس البرازيلي يستقبل الشرع في قاعة انعقاد قمة المناخ “COP30 من البرازيل.. الشرع يقود سوريا من "التغريبة" إلى "الشراكة الخضراء"  سوريا على أعتاب نموذج تنموي جديد.. ما علاقة الإنسان والبنيان؟