مشاريع صناعية تركية قيد البحث في مدينة حسياء الصناعية

الثورة – سهيلة إسماعيل:

أجرى رئيس مجلس إدارة شركة IMISK، رجل الأعمال التركي فؤاد المسكاوي، زيارة إلى المدينة الصناعية في حسياء، بحث خلالها إمكانية إطلاق مشاريع متقدمة في مجالات الصناعات الثقيلة وصناعة الروافع والخدمات اللوجستية.
وتندرج الزيارة ضمن عملية تقييم شامل للبنية التحتية التي تتميز بها المدينة الصناعية، بما فيها المرفأ الجاف، شبكة النقل الحديثة، ومحطات القطار، وهو ما يجعلها وجهة واعدة للاستثمارات النوعية.


المسكاوي، الذي تُعد شركته من أبرز الشركات المتخصصة في قطاع المعدات الثقيلة وأنظمة النقل الصناعي في تركيا، أبدى اهتماماً كبيراً بتعزيز التعاون الصناعي مع سوريا، خاصة في قطاع الصناعات الثقيلة.
ورافقه في الجولة رئيس مجلس إدارة مجموعة الإخوان للصناعات البلاستيكية وسيم الإخوان، وشملت الجولة زيارة المجمع الحكومي في حسياء ومنشأة “المتين”، وذلك تمهيداً لإطلاق مشاريع استراتيجية تعزز الحضور الصناعي الدولي في السوق السورية.

آخر الأخبار
مشاريع صناعية تركية قيد البحث في مدينة حسياء الصناعية تطوير القطاع السياحي عبر إحياء الخط الحديدي الحجازي محافظ درعا يلتقي أعضاء لجنة الانتخابات الفرعية تجهيز بئر "الصفا" في المسيفرة بدرعا وتشغيله بالطاقة الشمسية توسيع العملية العسكرية في غزة.. إرباكات داخلية أم تصدير أزمات؟. "الذكاء الاصطناعي" .. وجه آخر  من حروب الهيمنة بين الصين و أميركا الجمعية السورية لرعاية السكريين.. خدمات ورعاية.. وأطفال مرضى ينتظرون الكفلاء مدارس الكسوة والمنصورة والمقيليبة بلا مقاعد ومياه وجوه الثورة السورية بين الألم والعطاء يطالبون بتثبيت المفصولين.. معلمو ريف حلب الشمالي يحتجّون على تأخر الرواتب تقصير واضح من البلديات.. أهالٍ من دمشق وريفها: لا صدى لمطالبنا بترحيل منتظم للقمامة ماذا لو أعيد فرض العقوبات الأممية على إيران؟ "زاجل" متوقف إلى زمن آجل..مشكلة النقل يوم الجمعة تُقّيد حركة المواطنين في إدلب وريفها الدولة على شاشة المواطن..هل يمكن أن يرقمن "نيسان 2026" ثقة غائبة؟ تعزيز الشراكة السورية- السعودية في إدارة الكوارث بين الآمال والتحديات.."التربية" بين تثبيت المعلمين وتطوير المناهج "العودة إلى المدرسة".. مبادرة لتخفيف الأعباء ودعم ذوي الطلاب "بصمة فن" في جبلة.. صناعة وبيع الحرف اليدوية إسرائيل تبدأ هجوماً مكثفاً على غزة المشاريع السعودية في سوريا.. من الإغاثة الإنسانية إلى ترسيخ الحضور الإقليمي