500 وحدة إيواء مؤقت بمنطقة جبرين في حلب لمتضرري الزلزال

الثورة – حلب – سهى درويش:

تتواصل في منطقة جبرين شرق حلب أعمال بناء /500/ وحدة إيواء مؤقت مسبقة الصنع لمن فقدوا بيوتهم جراء الزلزال بالتعاون بين غرفة العمليات بمحافظة حلب والحشد الإغاثي العراقي.
وخلال جولة على وحدات السكن المؤقت أكد المحافظ حسين دياب أن البدء بتركيب الوحدات السكنية المؤقتة هي مرحلة جديدة على طريق التعافي ونقطة هامة للانتقال من مراكز الإيواء الجماعية ضمن وحدات مجهزة، تتضمن تجهيز /12/ صفاً مسبق الصنع، ومستوصف ونقطة شرطية ونقاط بيع ومنارة مجتمعية.
يذكر أن مساحة الوحدة السكنية /36/ متراً مربعاً تتضمن كافة التجهيزات الداخلية اللازمة، إضافة لتأمين المصدر المائي والطاقة الشمسية، ويمتد المشروع على مساحة /7/ هكتارات من أصل مساحة إجمالية تزيد عن /50/ هكتاراً، حيث قامت الجهات الحكومية بتسوية الأرض اللازمة وتجهيزها لتنفيذ أعمال البنى التحتية من صرف صحي ومياه شرب وطرقات وساحات وخدمات متنوعة.

آخر الأخبار
تحية لأبطال خطوط النار.. رجال الإطفاء يصنعون المعجزات في مواجهة حرائق اللاذقية غابات الساحل تحترق... نار تلتهم الشجر والحجر والدفاع المدني يبذل جهوداً كبيرة "نَفَس" تنطلق من تحت الرماد.. استجابة عاجلة لحرائق الساحل السوري أردوغان: وحدة سوريا أولوية لتركيا.. ورفع العقوبات يفتح أبواب التنمية والتعاون مفتي لبنان في دمشق.. انفتاح يؤسس لعلاقة جديدة بين بيروت ودمشق بريطانيا تُطلق مرحلة جديدة في العلاقات مع دمشق وتعلن عن دعم إنساني إضافي معلمو إدلب يحتجون و" التربية"  تطمئن وتؤكد استمرار صرف رواتبهم بالدولار دخل ونفقات الأسرة بمسح وطني شامل  حركة نشطة يشهدها مركز حدود نصيب زراعة الموز في طرطوس بين التحديات ومنافسة المستورد... فهل تستمر؟ النحاس لـ"الثورة": الهوية البصرية تعكس تطلعات السوريين برسم وطن الحرية  الجفاف والاحتلال الإسرائيلي يهددان الزراعة في جنوب سوريا أطفال مشردون ومدمنون وحوامل.. ظواهر صادمة في الشارع تهدّد أطفال سوريا صيانة عدد من آبار المياه بالقنيطرة  تركيا تشارك في إخماد حرائق ريف اللاذقية بطائرات وآليات   حفريات خطرة في مداخل سوق هال طفس  عون ينفي عبور مجموعات مسلّحة من سوريا ويؤكد التنسيق مع دمشق  طلاب التاسع يخوضون امتحان اللغة الفرنسية دون تعقيد أو غموض  إدلب على خارطة السياحة مجدداً.. تاريخ عريق وطبيعة تأسر الأنظار سلل غذائية للأسر العائدة والأكثر حاجة في حلب