الأسعار .. الدولار.. والناس…
ثورة أون لاين- شعبان احمد: رغم ان أحد الزملاء رواها قبلي.. إلا ان ابني الصغير أكدها لي عندما قصد الحلاق لتجذيب شعره فطلب منه مئة ليرة.. لم يستطع ابني اخفاء دهشته وهو الذي كان يدفع 25 ليرة «كونه صغيرا» وعندما استفسر عن الأمر..…