3٫7 ملايين طالب وتلميذ يتوجهون إلى مدارسهم اليوم

تفتتح اليوم الاثنين أكثر من 12700 مدرسة أبوابها للطلاب مع انطلاق العام الدراسي الجديد لكل المراحل التعليمية وسط تقديرات بالتحاق نحو 7ر3 ملايين طالب وتلميذ في مختلف المحافظات.
وحسب أرقام وزارة التربية سيتوجه غداً 3693778 طالبا وطالبة من مختلف المراحل التعليمية إلى 12791 مدرسة مع تأكيدات باتخاذ كل الاستعدادات لبدء العام الدراسي لجهة تجهيز المدارس وتوفر المدرسين وتأمين مستلزمات العملية التربوية.
و بالتوازي مع تجهيز المدارس ومستلزمات العملية التعليمية تضع وزارة التربية خارطة الطريق للعام الدراسي الجديد من تركيز أكبر على المهارات العملية إلى اختبار تجريبي لطلاب الشهادات وصلاحيات أوسع لمديري المدارس وغيرها من اجراءات تضمن حسب القائمين عليها تحقيق الهدف والغاية من التعليم.
معاون وزير التربية عبد الحكيم الحماد أوضح في تصريح لمندوبة سانا: ان الوزارة تسعى من خلال اجراءاتها لتهيئة المناخ الجيد لعام دراسي منضبط وايصال جميع الطلاب والتلاميذ إلى تعليم جيد يحقق غاياتهم.

سانا – الثورة:
التاريخ: الاثنين 2-9-2019
الرقم: 17063

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً