الأمم المتحدة: أكثر من 1000 مهاجر لقوا حتفهم في البحر المتوسط هذا العام

أكدت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ان أكثر من الف مهاجر لقوا حتفهم في البحر المتوسط هذا العام وهو العام السادس على التوالي الذي يتخطى فيه هذا العدد حاجز الألف .
وقال تشارلي ياكسلي المتحدث باسم المفوضية في بيان ان المفوضية تدعو بإلحاح الى زيادة قدرات البحث والإنقاذ بما في ذلك عودة سفن الدول الاعضاء في الاتحاد الاوروبي الى عمليات البحث والإنقاذ والإقرار بالدور الحاسم الذي تقوم به سفن المنظمات غير الحكومية في انقاذ حياة الناس في البحر.
وقالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة ان ما لا يقل عن 15 الف شخص لقوا حتفهم أثناء عبور البحر المتوسط منذ عام 2014 .
يذكر أن الدول الاوروبية شهدت خلال الاعوام الاخيرة موجة هجرة غير مسبوقة عبر البحر المتوسط من منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا نتيجة جرائم التنظيمات الارهابية وسياسات الدول الغربية ذاتها وتدخلها في شؤون دول هذه المنطقة والإجراءات الاقتصادية القسرية التي تفرضها على بعض شعوبها.
وكالات- الثورة
التاريخ: الأربعاء 2- 10-2019
رقم العدد : 17088

 

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً