المشاط: استمرار الحرب على اليمن ليس في مصلحة أحد

ثورة أون لاين:

أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن مهدي المشاط أن السلام هو الخيار الأمثل للجميع وأن استمرار الحرب ليست في مصلحة أحد.

وقال المشاط في حوار صحفي نشر اليوم إن العالم بات يدرك أن قوى العدوان تورطت وغرقت في مستنقع اليمن وبالتالي كان عليها أن تعيد قراءة الأحداث على مدى السنوات الخمس ومسار المواجهة لتعي أنه يستحيل عليها تحقيق أهدافها ولا سيما أن الشعب اليمني قدم التضحيات الكبيرة وأثبت أنه قادر على المضي نحو تحقيق الاستقلال وصون سيادة وطنه.

ودعا المشاط الى الوقف الكلي والنهائي للحرب بكل أشكالها الأمنية والسياسية والعسكرية والاقتصادية وعدم التدخل في شوءون اليمن مؤكدا أن قوى العدوان وداعميها وعلى رأسهم الولايات المتحدة هي من يعيق الوصول إلى مفاوضات تفضي إلى الحل السياسي الشامل.

وشدد على أنه في حال رفضت قوى العدوان دعوات السلام وأصرت على الاستمرار في عدوانها فلن يكون أمام الشعب اليمني إلا مواصلة التحرك الفعال للدفاع ومواجهة العدوان مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الحصار الذي يفرضه العدوان على الشعب اليمني جريمة حرب ضد الإنسانية.

 

آخر الأخبار
بين القرار والصدى ..المواطن يشد أحزمة التقشف الكهربائي الاستثمارات السعودية في سوريا.. بين فرص التعافي وتحديات العقوبات المركزي قدم أدواته .. لكن هل نجحت بضبط سعر الصرف؟ من الإصلاح الداخلي إلى الاندماج الدولي... مسار مصرفي جديد متدربو مدارس السياقة بانتظار الرخصة انضمام سوريا المرتقب إلى التحالف ضد "داعش".. مكاسب سياسية وأمنية الدفاع المدني يُخمد حريقاً كبيراً في الدانا ويحمي المدنيين من الخطر عودة الدبلوماسيين المنشقين.. مبادرة وطنية تساهم بإعادة بناء الوطن إغلاق معمل "الحجار" يعود لارتفاع التكلفة وضعف الكفاءة التشغيلية إلزام المنتجين بتدوين سعر البيع للمستهلك ..هل يبقى حبراً على عبوة ؟!    المراكز الزراعية.. تحديات الرواتب المنخفضة وفوضى المدخلات تهدد الأمن الغذائي التحليل الإحصائي للبيانات يعزز استقرار النظام المصرفي حرق النفايات حلّ.. في طياته مشكلات أكبر بين الإصلاح والعدالة طفرة الذكاء الاصطناعي هل تنتهي ؟ التغذية والرياضة..لتجاوز سنّ اليأس بسلام وراحة مؤسسة بريق للتنمية ..دعم مبادرات الشباب واليافعين والمرأة كيف يشعر الإنسان بالاغتراب في المكان الذي ينتمي إليه؟ مبادرات مجتمعية تنهض بالنظافة في حي الزاهرة بدمشق التضليل الإعلامي.. كيف تشوه الحقائق وتصنع الروايات؟