محافظة دمشق خفضت عدد العمال الموسميين ولم تنه عمل أي من ذوي الشهداء أو جرحى الجيش

ثورة اون لاين -ثورة زينية :
أكد مدير مالية الأمانة العامة في محافظة دمشق محمد عوض ان إنهاء عقود عدد من العمال الموسميين في المحافظة من بداية الشهر السابع لعام 2020 جاء بسبب زيادة رواتب العاملين الموسميين من /16175 / ليرة إلى / 47675/ليرة نظراً لتحديد نسبة العمال الموسميين في قانون الموازنة المستقلة الصادرة في القانون رقم 35 لعام 2007 بنسبة 5% من إيرادات بعض الأبواب في الموازنة المستقلة بحيث يبلغ الاعتماد المالي 550 مليون ليرة لافتا إلى أن محافظة دمشق لم تنه عقد أي عامل موسمي ببداية عام 2020 بانتظار الإعلان عن مسابقة لتعيينهم كعمال مؤقتين بدلاً من موسميين واستمرارهم في العمل حتى تاريخ الشهر السابع مما أدى إلى نفاذ الجزء الكبير من الاعتمادات المخصصة للتعيين .
وأوضح ان المحافظة خفضت عدد العمال الموسميين لديها وفق أسس معينة أهمها عدم إنهاء عمل أي عامل موسمي من ذوي الشهداء أو جرحى الجيش العربي السوري والاحتفاظ بذوي الخبرة والكفاءة، كما يتم حالياً العمل لإيجاد موارد مالية ترفع الإيرادات للموازنة المستقلة أو إمكانية التعيين على الموازنة الاستثمارية للقطاع البلدي.

آخر الأخبار
سرقة 5 محولات كهربائية تتسبب بقطع التيار عن أحياء في دير الزور "دا . عش" وضرب أمننا.. التوقيت والهدف الشرع يلتقي ميقاتي: سوريا ستكون على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين إعلاميو اللاذقية لـ"الثورة": نطمح لإعلام صادق وحر.. وأن نكون صوت المواطن من السعودية.. توزيع 700 حصة إغاثية في أم المياذن بدرعا "The Intercept": البحث في وثائق انتهاكات سجون نظام الأسد انخفاض أسعار اللحوم الحمراء في القنيطرة "UN News": سوريا.. من الظلام إلى النور كي يلتقط اقتصادنا المحاصر أنفاسه.. هل ترفع العقوبات الغربية قريباً؟ إحباط محاولة داعش تفجير مقام السيدة زينب.. مزيد من اليقظة استمرار إزالة التعديات على الأملاك العامة في دمشق القائد الشرع والسيد الشيباني يستقبلان المبعوث الخاص لسلطان سلطنة عمان مهرجان لبراعم يد شعلة درعا مهلة لتسليم السلاح في قرى اللجاة المكتب القنصلي بدرعا يستأنف تصديق الوثائق  جفاف بحيرات وآلاف الآبار العشوائية في درعا.. وفساد النظام البائد السبب "عمّرها" تزين جسر الحرية بدمشق New York Times: إيران هُزمت في سوريا "الجزيرة": نظام الأسد الفاسد.. استخدم إنتاج الكبتاجون لجمع الأموال Anti war: سوريا بحاجة للقمح والوقود.. والعقوبات عائق