اكتشاف بكتيريا تتغذّى على المعادن!!

ثورة أون لاين:
اكتشف علماء الأحياء الدقيقة في جامعة أميركية لأول مرة البكتيريا، التي تأكل المعادن وتستخدمها كمصدر للسعرات الحرارية.

فقد كان العلماء يتوقعون، منذ أكثر من قرن، وجود بكتيريا من هذا النوع تتغذّى على المعادن، لكن لم يتم العثور عليها إلا قبل أيام.
وإنّ هذه الميكروبات تستخدم المنغنيز لتحويل ثاني أكسيد الكاربون إلى كتلة طاقة، وهي عملية تسمى “التخليق الكيميائي”.
وذكر جاريد ليدبيتر، أستاذ علم الأحياء الدقيقة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا “هذه هي البكتيريا الأولى من نوعها التي تمّ العثور عليها والتي تستخدم المنغنيز كمصدر للغذاء، أحد الجوانب الرائعة للميكروبات في الطبيعة هي أنها تستطيع استخدام المواد التي تبدو غير محتملة، مثل المعادن، لإنتاج الطاقة المفيدة للخلية”.
وعثر على البكتيريا بالصدفة، خلال إجراء تجارب على المنغنيز.
ويعدّ المنغنيز أحد العناصر الكيميائيّة الأكثر وفرة على سطح الأرض، وهو عبارة عن معدن فضي-رمادي اللون ويشبه الحديد.

آخر الأخبار
عيون ترقب أولويات وضمانات الاستثمار ..هل تكون سوريا القبلة الأولى ؟ بمشاركة 100علامة تجارية.. مهرجان النصر ينطلق غداً في الكسوة    الأطفال أكثر إصابة.... موجة إسهال تجتاح مدينة حلب الامتحانات تطفئ الشبكة .. بين حماية النزاهة و" العقاب الرقمي الجماعي " ! خطر صامت يهدد المحاصيل والماشية.. حملة لمكافحة "الباذنجان البري" بحلب  التحول الرقمي ضرورة لزيادة إنتاجية المؤسسات  الدولار.. انخفاض طفيف وأونصة الذهب تسجل 42.5 مليون ليرة "مياه اللاذقية": ٢٠٠٠ ضبط مخالفة مائية وإنجاز خمسة مشاريع رئيسة سلام: تعاون مباشر مع سوريا لضبط الحدود ومكافحة التهريب مع عودة "سويفت" لسوريا.. هل يتم الوصول للخدمات المالية الدولية بسهولة وشفافية؟ ما وراء إيقاف استيراد السيارات المستعملة؟ قرار ترامب.. باب في سور العقوبات حول دمشق أم هدم له؟ تشغيل وإحداث 43 مخبزاً في حلب منذ التحرير منتدى تقني سوري ـ أردني في دمشق الشهر الجاري   توعية وترفيه للحد من عمل الأطفال بريف القنيطرة إزالة بسطات وأكشاك في جبلة بين أخذ ورد خطوة للأمام أم تراجع في الخدمات؟  السورية للمحروقات تلغي نظام "الدور الإلكتروني" للغاز   معامل الكونسروة بدرعا تشكو ارتفاع تكاليف الإنتاج..  المزارعون: نحن الحلقة الأضعف ونبيع بخسارة   مخاوف مشروعة من انعكاس زيادة الرواتب على الأسعار سوريا تطوي صفحة العزلة والعقوبات وتنطلق نحو بناء الثقة إقليمياً ودولياً