الثورة أون لاين:
حوّلت جدّة فناء منزلها بالكامل إلى مساحة سحرية مستوحاة من رحلات السفاري للاحتفال بعيد ميلاد حفيدها الأول، بمساعدة ابنتها وصهرها، وتمكّن الثلاثي من جعل الاحتفال مميزاً للصغار، وترتيب بالون ضخم، وجدار دونات وشاشة ذكيّة مصنوعة من المنصّات.
وتبدو المساحة رائعة مع الفن المرسوم يدويّاً، بل إنّها تحتوي على “حيوانات سفاري” متناثرة في جميع أنحاء الفناء، ما يجعلها مثاليّة لرحلات السفاري المحببة.
وكتبت الجدّة مسرورة بمجهوداتها “عيد الميلاد الأول لحفيدي، صنعت جدار دونات من الخشب الرقائقي، وصنعت بمساعدة ابنتي كشك تصوير الجيب من صناديق الكرتون القديمة”، وأضافت: “لذا فإنّ الأمر يستحقّ العمل الجاد في صنع الأشياء وتجميعها”.
وأعجب أعضاء المجموعة بشدّة بعملها اليدوي مع تدفّق الكثير من المرح والتصميم الإبداعي، وقال أحدهم “لقد بذلت الكثير من الجهد والمذهل لجعله يوماً مميزاً”، وكتب آخر: “هذا رائع حقًاً أحسنت صنعاً، إنّه طفل محظوظ جداً”، وفي الوقت نفسه أضاف ثالث: “هذا أحد أفضل الحفلات التي رأيتها، أحسنتم جميعاً”.