متاجر ومطاعم للفئران فقط !

الثورة أون لاين:

يوجد عالم موازٍ لا يصلح إلا للفئران في مدن بأنحاء السويد وفرنسا وجزيرة مان، وهذا العالم عبارة عن مطاعم ومحال موسيقى وصيدليات، بأحجام مصغّرة، محشورة في نوافذ موجودة على مستوى الأرض في الشوارع بجوار نظيراتها من الحجم البشري.

ويعود العالم الرائع إلى مجموعة تسمي نفسها «أنوني ماوس»، كانت قد بدأت في صياغة هذه المشاهد الساحرة بدءاً من ربيع 2016.
وفي إشارة إلى العلاقة التكافلية بين الفئران والمشاة في الشارع، فإنّ المجموعة تعيد تحويل الأشياء التي يرميها المارة لأغراض مختلفة، فتحوّل غطاء قنينة، على سبيل المثال، إلى كرسيّ أو علبة كبريت إلى طاولة.
حيث يوجد 25 مجسّماً من هذا النوع في أوروبا حالياً، وهي تستحي أفكارها إلى حدّ كبير من الحكايات والأفلام ومجموعة ديزني.
وقد أفادت المجموعة التي صمّمت المشاهد: «اعتقدنا أنها سوف تجلب القليل من الفرح للمارّة، لكنها تحوّلت إلى شيء أكبر، لكن هذا مجرد جزء من المتعة».

آخر الأخبار
اليونيسف: حياة أكثر من 640 ألف طفل في خطر جراء الكوليرا شمال درافور الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس بديلاً عن إنهاء الفظائع في غزة عون في ذكرى تفجير مرفأ بيروت: الحساب آت لامحالة إجازات الاستيراد أحد الخيارات.. كيف السبيل لطرد البضاعة الرديئة من الأسواق؟ حلب تكثف حملاتها لضبط المخالفات وتنظيم السير محلل اقتصادي لـ"الثورة": الحاجة لقانون يجرم التهرب الضريبي تجهيز بئر الخشابي لسد نقص مياه الشرب بدرعا البلد مشروع دمشق الكبرى مطلب قديم..م.ماهر شاكر: يبدأ من تنمية المدن والمناطق المهملة طرح ثلاثة مشاريع سياحية للاستثمار في درعا "منوّرة يا حلب" تعيد الحياة لشوارع المدينة بعد سنوات من الظلام وسط تفاقم أزمة المواصلات.. أهالي أشرفية صحنايا يطالبون بخط نقل إلى البرامكة معسكر تدريبي في تقانة المعلومات لكافة الاختصاصات من جامعة حمص مستوصف تلحديا بريف حلب يعود للحياة بجهود أهلها.. لا سيارات على طريق القشلة - باب توما بعد صيانته بين المصلحة الوطنية والتحديات الراهنة.. الصبر والدبلوماسية خياران استراتيجيان لسوريا "لعيونك يا حلب" تُنهي أعمال إزالة الأنقاض وجمع القمامة في حي عين التل هل تعود الشركات الاتحادية إلى دورها؟ وزير المالية: نطرق كل الأبواب نحو الإصلاح الاقتصادي العربي بطولات كبيرة قدمها عناصر إطفاء طرطوس "الطوارئ والكوارث" تبدأ رحلة تحسين الاستجابة للحرائق فنادق منسية في وطن جريح..حين يتحوّل النزيل إلى مريض لا سائح ؟! خسارة مضاعفة: مزارعو إدلب الجنوبي يواجهون نتائج اقتلاع الأشجار وندوب الطبيعة