أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: يجعلك هذا اليوم تطلّ على بعض المشاريع الجيدة والآفاق المناسبة وتنفتح على بعض الآفاق رافضاً التقوقع في محيطك العملي.
عاطفياً: شيء ما يخرج عن الروتين وتطرأ أحداث استثنائية، حاول أن تصغي إلى الشريك وأن تستشيره في بعض أمورك.
#الثور:
مهنياً: يرفه عنك الزملاء هذا اليوم فتزول المتاعب والهموم، لكن لا تسمح لنفسك بالوقوع ضحية الناقمين والمخادعين.
عاطفياً: تبتسم لك الأقدار وتجعلك متزناً وقادراً على بلورة الأمور والتأقلم مع الأوضاع العاطفية الجديدة.
#الجوزاء:
مهنياً: يبتسم لك الحظ ، لكن بعض الحذر في التعاطي مع الآخرين يحدّ من الخسائر في حال حصولها.
عاطفياً: دورة عاطفية مميزة جداً وجو من الفرح يسود العلاقة بالشريك، ويسيطر الانسجام مجدّداً.
#السرطان:
مهنياً: تعمل لمشروع جديد وضخم، يتطلب عملاً جماعياً، وربما تستعين بأصحاب الاختصاص المقربين منك لإنجازه.
عاطفياً: مرحلة عاطفية مربكة أو غير واضحة تتميز بالضبابية والغموض، وربما بالميل إلى حب قديم.
#الاسد:
مهنياً: يكون النجاح عنوانك، تحت تاثير القمر من المتنقل في برجك فيكون يوم ذهبي من الاكتشافات والمفاوضات والعمليات المالية والاستثمارات.
عاطفياً: حافظ على الهدوء المطلوب هذا اليوم، وقد تنتهي المواجهات في مصلحتك ومصلحة الشريك كما جرت العادة.
#العذراء:
مهنياً: اندفاعك قد يكلّفك الكثير، لكن بعض الحذر في التعاطي مع الآخرين يحدّ من الخسائر في حال حصولها.
عاطفياً: يتركز الاهتمام على الشأن العاطفي وتساعدك لباقتك في الحديث على الوصول إلى أهدافك بسهولة فائقة مع الشريك.
#الميزان:
مهنياً: تحقق نجاحاً مميزاً في مجال عملك أو مع شخص يعمل في اختصاصك، وتحقق مشروعاً مهمّاً كنت بانتظاره منذ مدة بعيدة.
عاطفياً: تضطر إلى تغيير مكان إقامتك أو إلى ترك منزلك موقتاً ومواجهة بعض الأمزجة المتعكرة حولك.
#العقرب:
مهنياً: لا تغامر من أجل أمور تافهة، لأن الأمر قد ينعكس عليك سلباً فتدفع ثمن اندفاعك غير المبرَّر.
عاطفياً: يخف الوهج العاطفي قليلاً أو يخلق بعض الذبذبات العاطفية، فتذهب في أحلامك العاطفية بعيداً.
#القوس:
مهنياً: أنت مدعو إلى التنظيم والابتعاد عن الفوضى والتصرّف بواقعية، واطلب إثباتات وبراهين على كل عمل تقوم به أو مهمة تُطلب منك.
عاطفياً: تعيش عاطفية جيدة وواعدة، وترتاح إلى الشريك أكثر من أي وقت مضى وتمنحه كامل ثقتك.
#الجدي:
مهنياً: تقوم بدور وساطة معيّنة في العمل، من أجل إيجاد التسويات والتخفيف من التشنّجات.
عاطفياً: الراحة الإلزامية مهمة، وخصوصاً إذا ترافقت مع هدنة غير معلنة مع الشريك، للانطلاق مجدّداً.
#الدلو:
مهنياً: تبدأ مرحلة جيدة من العمل، ويلقي هذا اليوم الضوء على قضية رسوم مهمة او سلفة او ضمان او قضية ارث محتملة.
عاطفياً: ينبغي أن تكون أكثر صبراً مع الشريك، وأن تتحمّل تجاوزاته وخصوصاً إذا كانت غير متعمّدة، فربما كان في حالة عصبية.
#الحوت:
مهنياً: تظهر بعض التطوّرات اللافتة، وربّما تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك وقدرتك على تحمّل المصاعب.
عاطفياً: التساهل مع الشريك في موضوعات أساسية، قد يترك آثاراً إيجابية، وهذا سيؤدّي حتماً إلى نهاية سعيدة.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً