مزرعة عمودية توفر ألف طنٍ من الخضراوات سنويًا

الثورة أون لاين:

صممت شركة دنماركيّة مزرعةً داخلية عمودية في ضواحي كوبنهاغن لتنتج 1000 طنٍ من الخضراوات سنويًا.
وتعاونت الشركات لتطوير المشروع. وتتيح المزرعة إنتاج المحاصيل خلال فصل الشتاء بعد أن كان يجب استيرادها سابقًا.
فان المزارع المماثلة التي تغطي مساحة 20 ملعب كرة القدم قادرة على تلبية كامل طلب البلاد من الخضروات.
حيث تستخدم المنشأة الجديدة تقنية الزراعة المائية المُستخدمة في معظم المزارع الداخلية. وتحتاج النباتات والخضار في هذه التقنية للقليل من الماء ولا تتطلب استخدام المبيدات الحشرية.
وتمتد المزرعة الجديدة على مساحة 6967 مترًا مربعًا وتستمد الطاقة من الرياح فقط. وبسبب أتمتة العديد من مهام العمل في المزرعة، فإن تكاليف العمالة فيها منخفضة أيضًا.
وطورت مصابيح ثنائية باعثة للضوء (ليد) خاصة بها خلال العقد الماضي لتقديم فعالية أكبر وتقليل استخدام الكهرباء في المزرعة. وأعلنت الشركة أنّ سعر منتجاتها في البداية سيكون مشابهًا للخضار العضوية، وستنخفض الأسعار مع زيادة كفاءة التقنيّة.
وتخطط الشركة للتوسع عالميًا في أوروبا بالإضافة إلى سنغافورة والفلبين ودبي وجنوب إفريقيا في العام المقبل.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً