أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: لا يناسبك المربع الفلكي بين خصميك السرطان والجدي ما يجعلك تعاني شعوراً بالإحباط والملل وهذا ربما بسبب الجمود المسيطر على اجوائك، لا تقلق، فهذا أمر طبيعي في هذه الفترة.
عاطفياً: يبدأ الحظ المعاكس بالتراجع، وينصح لك الفلك عدم القيام بأي مغامرة جديدة إذا كنت تصبو إلى ذلك.
#الثور:
مهنياً: تخف الضغوط المهنية اليوم، وتتاح أمامك فرص جديدة وغير متوقعة ربما لتسوية بعض الأمور العالقة.
عاطفياً: تحظى بلقاء بعض الأشخاص المميزين وتواجه الكثير من الغيرة وتحاول أن تتخطاها.
#الجوزاء:
مهنياً: يجلب لك أحد الزملاء أخباراً طيبة اليوم، وتكون الحيوية في أوجها والأجواء صاخبة.
عاطفياً: عليك معاملة الشريك بالطريقة التي يستحقها، وخصوصاً إذا كنت مقتنعاً بخطواتك المستقبلية تجاهه.
#السرطان:
مهنياً: تتزوّد طاقة كبيرة تساعدك على اجتياز العقبات، وتتمتع بحماسة وحيوية مضاعفة تزيدك اصراراً على الوصول إلى النجاح.
عاطفياً: حان الوقت للانفتاح على الشريك، فأنت تحظى بإعجابه وتلفت أنظاره وتعرف مكانتك في قلبه.
#الاسد:
مهنياً: تشتد الضغوط وقد تواجه خصماً قوياً، لكنك لا تفشل في المفاوضات حتى لو كانت المناقشة شرسة.
عاطفياً: قد يحاول بعضهم عرقلة تقدمك عاطفياً، لكنّه لن ينجح في مسعاه ولا سيما أنك تملك أساليب متعددة لإنجاح العلاقة.
#العذراء:
مهنياً: يدعمك المربع الفلكي بين القمر من السرطان والشمس من برج الجدي الترابي الصديق الذي يتحدث عن علاقات عذبة واجتماعات مميزة والاحتفال بمناسبة سعيدة مع الزملاء.
عاطفياً: علاقتك بالحبيب مستقرة بسبب اعتمادكما الصراحة والحوار الهادئ، وتمضيان معاً أجمل الأوقات الرومانسية.
#الميزان:
مهنياً: قد يجعلك أمر ما يستجد اليوم تصطدم ببعض الجهات النافذة أو بشخص قادر أو ببعض المسؤولين.
عاطفياً: حافظ على صبرك وهدوئك، ولا تترك انفعالاتك تتخذ القرار عنك، تتأرجح بين الحماسة الشديدة والتردّد والشكوك.
#العقرب:
مهنياً: تعيش يوما مائيا بامتياز يوم رابح يحمل عوامل إيجابية كبيرة في عدد من المجالات، وهذا يكون في مصلحتك لتحسّن أوضاعك المهنية.
عاطفياً: تقرّب بعضهم منك يثير ريبة الشريك، وقد تكون الغيرة هي أحد الأسباب الطبيعية لذلك.
#القوس:
مهنياً: يكون هذا اليوم مؤشراً ملائماً للانطلاق في الأعمال المهمة المنتظرة، ووضع الخطط المستقبلية لمشاريع كبيرة تريد إنجازها.
عاطفياً: الكذب لن يكون في مصلحتك في التعامل مع الشريك، وخصوصاً أن أسلوبك في هذا المجال لن يفيدك.
#الجدي:
مهنياً: إنجازات متعدّدة تعطيك دفعاً إضافياً، وتساعدك على تخطّي العقبات التي واجهتك سابقاً في العمل.
عاطفياً: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور.
#الدلو:
مهنياً: تتمتع بنشاط كبير ما يساعدك على إتمام أعمالك كلها براحة وإتقان والتوصل إلى حل بعض المشاكل المهنية العالقة.
عاطفياً: تفهّم قلق الحبيب وتتواصل معه بطريقة دبلوماسية لإزالة كل التشنّجات وتنجح في ذلك.
#الحوت:
مهنياً: تريحك الأجواء هذا اليوم، وتوحي لك بأفكار جيدة لبعض المشاريع وتدعوك إلى المبادرة والمجازفة، ويسعدك أن ترى الزملاء سعداء ببعض الإنجازات.
عاطفياً: ثمة من يحاول تشويه صورتك، لكن مسعاه لن ينجح بسبب الوعي الذي يتمتع به الشريك.

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً