أنت والنجوم…

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: لا تسمح للأفكار السود بالتأثير في أدائك اليومي، كما لا يجوز تحميل نفسك أكثر مما تستطيع تحمّله.
عاطفياً: توتر في العلاقة بينك وبين الشريك لأنك متشائم، لكنه يحاول أن يزرع الأمل فيك.
#الثور:
مهنياً: يسمح لك هذا اليوم بأحلام كثيرة، ويتحدث عن آفاق جيدة ويحرّرك من بعض القيود.
عاطفياً: قد تولد ظروف جديدة اكثر انسجاماً مع ميولك، وتشعر بالارتياح وتتخلص من المشاكل المتراكمة.
#الجوزاء:
مهنياً: تستعيد معنوياتك قوية إلا أنك تميل إلى الوحدة والانزواء وتفتقر إلى الحيوية والشجاعة وإلى من يساندك.
عاطفياً: احتمال زواج سعيد إذا قرّرت حسم الأمر مع شريك كريم يملك مكانة اجتماعية مهمة.
#السرطان:
مهنياً: تخوض مجالات جديدة ومشاريع خلاقة، وتدخل مرحلة من النجاح، ويمتاز هذا اليوم بانطلاقة سريعة وديناميكية.
عاطفياً: لا تحاول أن تبقي العلاقة سطحية او تكون عابرة وتصطدم بلقاءات أخرى وارتباطات ثابتة، فتعيش اضطراباً وصراعاً داخلياً.
#الاسد:
مهنياً: لا تتردّد في اتخاذ قرارات صعبة إذا كان ذلك يسمح لك بالتقدّم ولا تحاول إعطاء رأيك عندما لا تسأل عنه.
عاطفياً: لديك أفكار ثابتة قادرة على جعلك تتقدّم بسرعة في المجال العاطفي وبناء علاقة متينة.
#العذراء:
مهنياً: يخدمك الحدس الذي لن يخدعك، وتستفيد منه في العمل كما في الشؤون المادية، ويساعدك على اكتشاف أسباب بعض القلق أو الإحباط.
عاطفياً: لا تدع الارتباك يسيطر عليك، لأنّ ذلك يدفعك إلى ارتكاب هفوات وأخطاء قد تكون مكلفة وغير مبرَّرة.
#الميزان:
مهنياً: تركّز اهتماماتك على الاستثمارات والاموال والماديات وتواكب الظروف المتعلّقة بهذا المجال.
عاطفياً: قد لا تسير الأمور كما تشتهي، بل تشعر بأنك متعب وأن المناخ ضاغط قليلاً ويتسبب بتأخير وتسويف وعراقيل تزعجك.
#العقرب:
مهنياً: إذا واجهتك مواقف متصلبة فحاول السيطرة على انفعالاتك، لكن ذلك لن يدوم طويلاً لأنّ الأسباب الموجبة تزول قريباً.
عاطفياً: قد تحتاج إلى الهروب والذهاب ولقاء الحبيب في مكان آمن وهادئ، ويمكن أن تخوض تجربة جديدة.
#القوس:
مهنياً: فوائد مالية تعود عليك بربح وفير نتيجة وساطة أحد الزملاء واهتمامه.
عاطفياً: وقت مناسب للقيام برحلة أو بسفر مع الحبيب لإعادة وصل ما انقطع بينكما.
#الجدي:
مهنياً: قد تبحث أوضاعاً مالية دقيقة، إحذر الغيرة الشديدة والتملكية، ولا تنقل هواجسك وشكوكك إلى الزملاء حتى لو تفاقم الوضع.
عاطفياً: بعض التردّد في العلاقة بالشريك، والسبب هو غياب الثقة إلى حد كبير بينكما، لكن الأجواء الجيدة سرعان ما تسيطر مجدداً.
#الدلو:
مهنياً: تخطّط لسفر وتبدو في أحلى حالاتك، وتتواصل مع الزملاء بشكل رائع، وتسدي نصائح وتبادر إلى مغامرة واعدة تخيّم على أجوائك.
عاطفياً: تكون الأنظار مشدودة اليك اينما حللت، تتمتع بالثقة والهدوء والنضج، وترغب في اتخاذ قرار أو حسم مسألة عاطفية.
#الحوت:
مهنياً: حاول ان تقرّب المسافات مع المسؤولين عنك في العمل، فهم ضمان أكيد لتقدمك مستقبلياً.
عاطفياً: النصائح التي يسديها لك الشريك صادقة، وهي تصبّ في مصلحتك لتمرير يوم غير مستقر

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً