محتجون لبنانيون يقطعون عدداً من الطرق في بيروت وصيدا وطرابلس

الثورة أون لاين:

تجددت الأعمال الاحتجاجية في بيروت وصيدا وطرابلس وعدد من المناطق اللبنانية الأخرى بسبب تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وللمطالبة بمحاسبة الفاسدين.

وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن عشرات اللبنانيين تجمعوا وسط بيروت للمطالبة بمحاسبة الفاسدين وتحسين الأوضاع المعيشية في حين عمد محتجون آخرون الى قطع الطريق عند تقاطع فردان “عائشة بكار وطريق قصقص” بيروت وساحة الشهداء بالإطارات المشتعلة والحاويات داعين إلى مواصلة الاعتصامات والأعمال الاحتجاجية.

بدورها أفادت غرفة التحكم المروري بأن بعض المحتجين قطعوا الطريق وعرقلوا السير عند طلعة مشروع القبة في مدينة طرابلس بينما أغلق محتجون جانباً من تقاطع إيليا بمدينة صيدا وأضرموا النار بحاويات النفايات بعد أن قلبوها بمنتصف الطريق احتجاجاً على تردي الأوضاع المعيشية.

وتشهد العديد من المناطق اللبنانية منذ السابع عشر من تشرين الأول 2019 مظاهرات واعتصامات احتجاجاً على تردى الأوضاع المعيشية والاقتصادية وللمطالبة بمكافحة الفساد في البلاد.

آخر الأخبار
الرئيس الشرع يستقبل المبعوث الخاص لرئيس الوزراء العراقي إلى سوريا الرئيس الشرع وملك البحرين يؤكدان تعزيز التعاون الخارجية الأميركية: العلاقات مع سوريا تدخل مرحلة جديدة غروسي: نتطلع إلى تعزيز التعاون مع سوريا ونخطط لزيارتها مجدداً تعزيز التنسيق المشترك عربياً ودولياً في لقاء نقابي سوري سعودي  "المركزي" كوسيط مالي وتنظيمي بين الأسر والشركات  "وهذه هويتي".. "حسين الهرموش" أيقونة الانشقاق العسكري وبداية الكفاح    إصدار التعليمات التنفيذية لقرار تأجيل الامتحانات العامة   لبنان يعلن عن خطة جديدة لإعادة النازحين السوريين على مراحل لاستكشاف فرص التعاون والاستثمار.. الحبتور يزور سوريا على رأس وفد رفيع قريبا  2050 حصة من الأضاحي لأهالي ريف دمشق الغربي "أطباء درعا" تقدم الأضاحي عن أرواح شهداء الثورة   التربية تشدد على التنسيق والتأمين الكامل لنجاح امتحانات2025 ضخ المياه إلى شارع بغداد بعد إصلاح الأعطال الطارئة أعطال كهربائية في الشيخ بدر.. وورش الطوارئ تباشر بالإصلاحات الجولات الرقابية في ريف دمشق مستمرة لا قضيّة ضد مجهول.. وعيونهم لا تنام الأدفنتست" تعلن بدء مشروع "تعزيز سبل العيش" في درعا "تاريخ كفر بطنا ".. خربوطلي : من أقبية الفروع الأمنية بدأت رحلتي  نيويورك تايمز: المقاتلون الأجانب بين تقدير الثورة ومخاوف الغرب