جواد يميق يرفض الاستمرار مع ريال فالادوليد

الثورة أون لاين:

يرفض الدولي المغربي جواد يميق، مدافع فريق ريال فالادوليد الإسباني، الاستمرار مع ناديه الحالي، الذي سقط من منافسات الليغا، إذ يطمح لخوض تجربة كروية جديدة، رغم أن عقده يمتد مع فريقه الحالي لغاية حزيران عام 2024.
ولعب يميق موسماً واحداً مع فريق ريال فالادوليد قبل أن يغادر الليغا، ليكشف أحد المقربين من اللاعب أنه تواصل مع الوكيل الإيطالي أندريا، وذلك من أجل دراسة العروض التي وصلت إليه من إسبانيا وخارجها.
وتابع المصدر نفسه أن أندية إلتشي وقادش بالإضافة إلى فريق تورينو الإيطالي تسعى للتعاقد مع المدافع المغربي يميق، الذي يقضي عطلته حالياً في المغرب، تاركاً وكيل أعماله يدرس مستقبله ويفاوض مسؤولي فالادوليد من أجل إيجاد حل يقضي بمغادرة اللاعب للنادي.
وكان يميق قد لعب في إسبانيا مع فريق ريال ساراغوسا الإسباني قبل الانضمام إلى فالادوليد، وقبل ذلك لعب في إيطاليا مع فريقي جنوى وبيروجيا في انتظار أن يحدد اللاعب وجهته المقبلة، والتي يأمل أن تكون في الدوري الإسباني، وهو الذي لم يتوقف عن التصريح في أكثر من مرة بأن اللعب في الليغا يعجبه كثيراً بالمقارنة مع منافسات الكالتشيو الإيطالي.

آخر الأخبار
الفوسفات تحت المجهر… توضيحات تحسم الجدل حول "يارا" تحسين الواقع الخدمي في ريف دمشق جامعة اللاذقية تطلق "وجهتك الأكاديمية" 10 ملايين دولار لتأهيل الطرقات في حلب يمنح الخريجين أملا أوسع إدراج معاهد حلب الصحية تحت " التعليم التقاني" الاستثمار الوطني .. خيار أكثر استدامة من المساعدات الشرع.. رؤية جديدة للعلاقات الدولية منصة إلكترونية.. هل يصبح المواطن شريكاً في مكافحة الفساد؟ بمشاركة سوريا.. اجتماع وزاري تحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة انطلاق ملتقى "وجهتك الأكاديمية" في "ثقافي طرطوس" المنصة الإلكترونية.. تعزيز الرقابة المجتمعية في مكافحة الفساد لجنة بحجم "بلدية".. مشاريع خدمية متواصلة في كشكول "وجهتك الأكاديمية".. في جامعة حلب..مساعدة الطلاب لاختيار تخصصهم الجامعي الجفاف الشديد ينتشر في جميع أنحاء نصف الكرة الشمالي بين 3 و5 ملايين سنوياً.. أجور نقل الطلاب ترهق جيوب الأهالي "الغار الحلبي".. عبق التراث السوري اللجنة العليا تتوقع إجراء الانتخابات قبل نهاية أيلول الحالي تدهور شبكات الري وتكاليف المدخلات تحديات تواجه مزارعي الأتارب إدلب تعيد الحياة لقطاعها الصحي وزير الداخلية: التواصل المستمر مع الفعاليات المجتمعية لتعزيز الثقة