هدم مخالفات بناء في جرمانا بريف دمشق

الثورة أون لاين – ريف دمشق – لينا شلهوب:

بين رئيس مجلس مدينة جرمانا عمر سعد أنه عملاً بأحكام المرسوم التشريعي رقم ٤٠ لعام ٢٠١٢ وتعليماته التنفيذية، أزالت ورشة الهدم في مجلس المدينة بمساندة مديرية المتابعة، عدداً من مخالفات البناء في كل من: حي كشكول، وحي الحمصي، وحي المزارع، حيث تقع تلك المخالفات خارج المخطط التنظيمي، موضحاً أنه تم تحويل المخالفين للقضاء أصولاً، بالإضافة إلى ذلك تم العمل على مصادرة مواد البناء التي كانت معدة لتنفيذ المخالفة.
ولفت سعد إلى أن مجلس المدينة مستمر بهدم أي مخالفة في مهدها، داعياً المواطنين إلى التقيد بالقانون وعدم إشادة أي بناء مخالف، مؤكداً على ضرورة الحصول على إذن صب أصولي من قبل أي مواطن قبل إشادة أية أعمال لتراخيص البناء الممنوحة، مع التقيد بالمخطط المصدق أصولاً من نقابة المهندسين، وذلك تحت طائلة معالجتها وفق أحكام المرسوم المذكور.

1-6.jpg1-7.jpg1-9.jpg

آخر الأخبار
أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية