أنشطة توعوية لأطفال القنيطرة حول خطورة الأجسام الغريبة والمتفجرة

الثورة – القنيطرة – خالد الخالد:

بيّن رئيس الهلال الأحمر العربي السوري في القنيطرة الدكتور جمعة حسن أن تنفيذ جلسات توعية منزلية وأنشطة ترفيهية حول خطر الأجسام المتفجرة شملت 1495 طفلاً، وذلك خلال الربع الأول من العام الحالي 2024 في بلدات وقرى القطاع الغربي والأوسط، وبدعم من اللجنة الدولية للصليب الأحمر .
وأوضح حسن أن الفريق التطوعي أوصل رسائل سلامة للأطفال المستهدفين بريف المحافظة (لا تقترب، لا تلمس الأجسام الغريبة ولا تحاول فتحها، احذر ) وضرورة إبلاغ الجهات المختصة في حالة الاشتباه بأي جسم غريب.ولفت رئيس فرع الهلال إلى نشاط العيادة المتنقلة والتي تقوم بجولات دورية وزيارة الأطفال بشكل مستمر ضمن قراهم لتقديم الدواء المناسب وذلك بعد معاينتهم من قبل الطبيب المختص، مشيراً إلى أن عدد المعاينات 609 مرضى بينهم 180طفلاً خلال الشهر الماضي، في حين تم تقديم 878 استشارة طبية وذلك بدعم من الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر .

آخر الأخبار
المنطقة الصحية الأولى بجبلة.. نحو 70 ألف خدمة في تشرين الأول تفجير المزة.. هل حان وقت حصر السلاح بيد الدولة؟ عودة محطة بانياس.. دفعة قوية للكهرباء واستقرار الشبكة نحو شوارع أكثر نظافة.. خطوات جديدة في حلب حملات لضبط المخالفات وتعزيز السلامة في منبج.. والأهالي يلمسون نتائجها يوم بلا تقنين.. عندما تكون الكهرباء 24 على 24 تبريرات رفع أسعار خدمات الاتصالات "غير مقنعة"! إزالة الإشغالات في دمشق القديمة.. تشعل الجدل بين تطبيق القانون ومصالح التجار سياحة المؤثرين.. صناعة جديدة وفرصة لإعادة تقديم سوريا للعالم هطلات مطرية تسعف الخضار الشتوية بدرعا كيف تُبنى صورة بلدنا من سلوك أبنائها..؟ لماذا يعد دعم الولايات المتحدة للحكومة السورية الجديدة أمراً مهماً؟ تأخّر تسليم شهادات الثانوية العامة في حمص.. و"الامتحانات" توضح تجريبياً.. "مالية حلب" تبدأ العمل بتطبيق إلكتروني للحصول على "براءة الذمة" جودة المبيدات في مهب الاتهامات.. و"الزراعة" تؤكد سلامة إجراءاتها! سوريا تعود إلى المشهد الدولي وثقافةٌ تُبنى على ضوء الدبلوماسية الجديدة "الموارد المائية" بالقنيطرة تؤكد جاهزية مجاري الأودية و المسيلات إغلاق معامل صهر الرصاص في "الشيخ سعيد" بحلب منعاً لتلوث البيئة ساري عزام: طفل التوحد الذي واجه محاولات استغلال سياسية سابقة انضمام سوريا إلى المقاييس الإسلامية.. اعتراف دولي يستدعي قوة إنتاجية