أمم أوروبا (٢٠٢٤) فرنسا وهولندا لا غالب ولا مغلوب وبولندا أوّل المودّعين

 

الثورة – فخر الصاحب:

انتهت قمة مباريات المجموعة الرابعة، بين منتخبي فرنسا وهولندا، بتعادل سلبي، هو الأول في البطولة، بعد مباراة مليئة بالفرص الضائعة، ولاسيما للديوك الفرنسية التي غاب عنها النجم كليان مبابي، على حين تعرّضت الطواحين الهولندية لقرار تحكيمي مثير للتساؤلات بإلغاء هدف صحيح، رغم الرجوع للڤار! كان كافياً لكتيبة كويمان في بلوغ دور ثمن النهائي مبكراً، وفي إطار المجموعة ذاتها أحيت النمسا آمالها بتغلبها على بولندا بثلاثة أهداف لهدف، لتكون الأخيرة أول الخارجين من البطولة بشكل رسمي، سجل أهداف النمسا ترونر وباومجارتنر وأرناوتوفيتش في الدقائق (٩ – ٦٦ – ٧٨) ولبولندا سجل بياتيك في الدقيقة (٣٠).


ولحساب المجموعة الخامسة صعدت أوكرانيا للمركز الثاني، بتغلبها على سلوفاكيا التي تراجعت للمركز الثالث بفارق المواجهات والأهداف وبعدد النقاط ذاته، بعد انتهاء اللقاء بهدفين لهدف.

آخر الأخبار
وزير الطوارئ يبحث مع وزير الخارجية البريطاني سبل مكافحة حرائق الغابات تحية لأبطال خطوط النار.. رجال الإطفاء يصنعون المعجزات في مواجهة حرائق اللاذقية غابات الساحل تحترق... نار تلتهم الشجر والحجر والدفاع المدني يبذل جهوداً كبيرة "نَفَس" تنطلق من تحت الرماد.. استجابة عاجلة لحرائق الساحل السوري أردوغان: وحدة سوريا أولوية لتركيا.. ورفع العقوبات يفتح أبواب التنمية والتعاون مفتي لبنان في دمشق.. انفتاح يؤسس لعلاقة جديدة بين بيروت ودمشق بريطانيا تُطلق مرحلة جديدة في العلاقات مع دمشق وتعلن عن دعم إنساني إضافي معلمو إدلب يحتجون و" التربية"  تطمئن وتؤكد استمرار صرف رواتبهم بالدولار دخل ونفقات الأسرة بمسح وطني شامل  حركة نشطة يشهدها مركز حدود نصيب زراعة الموز في طرطوس بين التحديات ومنافسة المستورد... فهل تستمر؟ النحاس لـ"الثورة": الهوية البصرية تعكس تطلعات السوريين برسم وطن الحرية  الجفاف والاحتلال الإسرائيلي يهددان الزراعة في جنوب سوريا أطفال مشردون ومدمنون وحوامل.. ظواهر صادمة في الشارع تهدّد أطفال سوريا صيانة عدد من آبار المياه بالقنيطرة  تركيا تشارك في إخماد حرائق ريف اللاذقية بطائرات وآليات   حفريات خطرة في مداخل سوق هال طفس  عون ينفي عبور مجموعات مسلّحة من سوريا ويؤكد التنسيق مع دمشق  طلاب التاسع يخوضون امتحان اللغة الفرنسية دون تعقيد أو غموض  إدلب على خارطة السياحة مجدداً.. تاريخ عريق وطبيعة تأسر الأنظار