يد الأشبال في أول مشاركة خارجيّة

الثورة _ لينا عيسى:
ودّع رئيس الاتحاد الرياضي العام فراس معلا منتخب سورية بكرة اليد للأشبال الذي سيتوجه إلى مدينة النجف العراقية للمشاركة في بطولة المنتخبات العربية (زون الشام ودول الخليج) حيث سيشارك منتخبنا الوطني للأشبال في هذه التي يستضيفها العراق الشقيق غداً الثلاثاء، وكان منتخبنا الوطني قد بدأ التحضير والاستعداد مطلع الشهر الحالي في محافظة حماة، حيث أقيمت اختبارات واختيار انتقاء اللاعبين المميزين لمواليد (٢٠٠٨-٢٠٠٩) ومن مختلف الأندية السورية، لتشكيل المنتخب الوطني، للمشاركة في البطولة العربية، وتم اختيار اللاعبين من قبل الجهاز الفني والإداري الذي شكله اتحاد اللعبة، مع العلم أن أغلبية اللاعبين تم اختيارهم من ناديي النواعير والطليعة، وتضم البطولة خمسة منتخبات، وهي : سورية والعراق والبحرين والأردن والسعودية، وتنطلق البطولة مساء غدٍ الثلاثاء بمباراتين، الأولى تجمع سورية والبحرين، والثانية تجمع الأردن والعراق، وفي اليوم التالي مباراتان أيضاً، الأولى تجمع الأردن وسورية، والثانية السعودية والبحرين.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟