الاتحاد الأوروبي يعترف بخطأ تحكيمي في مباراة ألمانيا وإسبانيا

الثورة – ميسون مهنا:

اعترف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بوجود خطأ تحكيمي بعدم احتساب ركلة جزاء لمصلحة ألمانيا، بعد لمسة يد على المدافع الإسباني مارك كوكوريا، خلال المواجهة التي جمعت البلدين في ربع نهائي كأس أوروبا في حزيران الماضي.
وبعد مشاروات تجرى بشكل دوري مع الحكام الأوروبيين، أوضحت لجنة التحكيم في الاتحاد الأوروبي بأنه كان يجب احتساب ركلة جزاء، جرّاء لمسة يد على كوكوريا، إثر تسديدة من جمال موسيالا في الوقت الإضافي، حيث كانت النتيجة متعادلة (1-1) وبعد أن اعتبر الحكم أنتوني تايلور بأنّ لمسة اليد مشروعة، على اعتبار أنّ ذراعه كانت ثابتة، لم يجد تايلور ضرورة في العودة إلى تقنية الحكم المساعد، ولم يُطلب منه ذلك أيضاً من الحكم ستيوارت أتويل المسؤول عن هذه التقنية في المباراة، لينجح بعدها ميكل ميرينو في تسجيل هدف ثانٍ لمصلحة إسبانيا وقيادتها للفوز (2-1) وبلوغ الدور نصف النهائي، قبل أن تفوز على إنكلترا في النهائي وتتوّج باللقب.

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟