الخيول العربية الأصيلة في القنيطرة رمز للأصالة والتاريخ

الثورة – خالد الخالد:

تحافظ الخيول العربية الأصيلة في محافظة القنيطرة على حضورها اللافت كرمز للأصالة والتاريخ، وتعد تربية الخيول عند عائلة “الطحان” في قرية كودنة في ريف المحافظة الجنوبي إرثاً تناقلته العائلة جيلاً بعد جيل لأكثر من 400 عام، وجزءاً لا يتجزأ من الهوية الثقافية والاجتماعية للسكان .
الشيخ زايد الطحان من أهالي قرية كودنة لفت لـ”الثورة” أن تربية الخيول توارثها الأبناء عن الآباء والأجداد، وهناك سبعة أصناف للخيول العربية الأصيلة، وتبذل الجهود من قبل المربين للبحث عن الأنواع النادرة من الخيول العربية للحفاظ عليها من الاندثار.
ونوه بأن كل رأس خيل لديه وشم خاص فيه يدل على أصالته، ووثائق رسمية وسجلات خاصة تتضمن مواصفاتها وأنسابها وأسماءها، موضحاً أن خيول القنيطرة والجولان تمتاز بالقدرة على مقاومة الأمراض والـتأقلم مع صعوبة التضاريس والتكيف مع الأحوال الجوية المتقلبة.

آخر الأخبار
صيانة 300 مقعد دراسي في مدرسة المتفوقين بحمص معالجة التعديات على عقارات المهجرين.. حلب تُفعّل لجنة "الغصب البيّن" لجنة فنية تكشف على مستودعات بترول حماة الشمس اليوم ولاحقاً الرياح.. الطاقات المستدامة والنظيفة في دائرة الاستثمار صياغة جديدة لقانون جديد للخدمة المدنية ..  خطوة مهمة  لإصلاح وظيفي جذري أكثر شفافية "الشباب السوري ومستقبل العمل".. حوار تفاعلي في جامعة اللاذقية مناقشات الجهاز المركزي مع البنك الدولي.. اعتماد أدوات التدقيق الرقمي وتقييم SAI-PMF هكذا تُدار الامتحانات.. تصحيح موحّد.. وعدالة مضمونة حلاق لـ "الثورة": سلالم التصحيح ضمانة للعدالة التعليمية وجودة التقييم "أطباء بلا حدود" تبحث الواقع الصحي في درعا نهضة جديدة..إقبال على مقاسم صناعية بالشيخ نجار وزير الخارجية اللبناني: رفع العقوبات عن سوريا يساعدها بتسريع الإعمار ترميم قلعة حلب وحفظ تاريخها العريق محافظ درعا يتفقد امتحانات المعهد الفندقي "الطوارئ والكوارث": أكثر من 1500 حريق و50 فريق إطفاء على خطوط المواجهة دول الخليج تتوحد في تقديم المساعدة والاستثمار في سوريا واشنطن تتحدث عن السلام.. هل يلتزم الاحتلال الإسرائيلي بوقف اعتداءاته؟ سوريا تطلق إصلاحات السوق لجذب المزيد من الاستثمارات وتحفيز إعادة الإعمار نقابة المهندسين الأردنيين: إعمار سوريا استحقاق يتطلب تضافر الجهود عربياً ودولياً بين الحصار والانفراج.. هل تفتح المصارف السورية أبواب العالم؟