الثورة:
بحث وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني في دمشق مع رئيسة البعثة الفنلندية آن مسكانن، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيز التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وكانت فنلندا من بين 6 دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي وقعت – في الثالث عشر من كانون الثاني الماضي- على وثيقة تدعو إلى تعليق العقوبات الأوروبية المفروضة على سوريا مؤقتاً، في قطاعات مثل النقل والطاقة والخدمات المصرفية.
وحينها، قالت الوثيقة التي وقعتها فنلندا و ألمانيا وفرنسا وهولندا وإسبانيا والدانمارك، إن الاتحاد الأوروبي “يتعين عليه البدء في تعديل نظام العقوبات بشكل فوري”. وفق ما ذكرته “رويترز” حينذاك.
وجاء في الوثيقة أيضاً، أن التكتل الأوروبي يجب أن يرفع العقوبات لتسهيل الرحلات الجوية المدنية، وإعادة تقييم العقوبات المفروضة على السلع ذات القيمة العالية، وإزالة حظر التصدير على تكنولوجيا النفط والغاز، وإعادة فتح القنوات المالية بين الاتحاد الأوروبي وسوريا. تقييم العقوبات المفروضة على السلع ذات القيمة العالية، وإزالة حظر التصدير على تكنولوجيا النفط والغاز، وإعادة فتح القنوات المالية بين الاتحاد الأوروبي وسوريا.
