«من الأوتوفوبيا إلى النوموفوبيا»
من المشاعر والأحاسيس ما يصعب على المرء التحكم به، ومن الخوف ما يمكن له أن يتحول أحياناً إلى نوع من الرهاب، أي الخوف الشديد من شيء، أو أمر ما.. ومَنْ من الناس لم يختبر هذا ولو لمرة واحدة، أو لم يتعرض إلى مثل هذه الأحوال قليلاً أو كثيراً؟..…