«على أنقاض واقعٍ ثقافي عربي…»
تقولُ السِّياسة، في كلِّ زمانٍ ومكان، إنَّ غايَتَها هي تكوينُ الإنسانِ الحُرّ...وفي كلِّ مكان وزمان تقولُ الثقافةُ: إنَّ غايَتَها هي تكوينُ مثل هذا الإنسان...وهذا الإنسانُ منذ الأزل، لم يتكوَّن, في الماضي كما في الحاضر، في العالم…